الطفل عادة ما يكون متقلب المزاج ويكون له طرق غريبة ليعبر عن غضبه او انزعاجه فالاطفال نفسيتهم تكون متقلبة ولاكن علي كل ام ان تحافظ ان يتربي طفلها بنفسية مستقرةد


التغيير الكبير أمر مثير للقلق بالنسبة إلى البالغين، فكيف يكون الأمر مع الطفل؟ إذا كان طفلك على وشك خوض تجربة تغيير كبير في حياته، مثل الانتقال إلى مدينة جديدة، أو مدرسة جديدة، أو حتى بداية هواية جديدة، فأحد أهم أدوارك كأم هي مساعدته للحفاظ على سلامه النفسي في خضم هذا التغيير الكبير الذي يحدث لحياته. وإليكِ 4 طرق للحفاظ على السلام النفسي لطفلك في خضم تغيير كبير في حياته..
1- الاعتراف بالمشاعر
التغييرات الكبيرة في الحياة تسبب القلق والخوف، لهذا فإن طفلك بحاجة إلى الإنصات إليه، احترام مشاعره السلبية وإظهار التعاطف معه.
من المهم أن تساعدي طفلك في التعبير بصراحة وشجاعة عن مشاعره السلبية، فالحديث عن مشاعره يساعده على تحديد هذه المشاعر، وبالتالي يمنحه الشعور بالارتياح.
2- التذكير بالانتصارات السابقة
أحد الأساليب الناجحة في مساعدة الطفل على تخطّي خوفه من التجارب الجديدة هو تذكيره بانتصاراته في تجاربه السابقة.
تحدّثي مع طفلك عن ذهابه أول مرة إلى المدرسة أو التمرين أو رحلة مدرسية، أو أي تجربة كان يشعر حيالها بالقلق، واستطاع التغلّب على مشاعره السلبية والنجاح فيها.. تذكير الطفل بانتصاراته السابقة يعزّز ثقته بقدراته، ويشجعه على خوض التجربة الجديدة، بما أن له تاريخاً من النجاح فيما سبق من تجارب.
3- تجربة جديدة وتجديدات في الشخصية
شجّعي طفلك على الانخراط في البيئة الجديدة وتكوين صداقات، أخبريه أن التغيير الكبير فرصة له لإجراء تغييرات كبيرة في شخصيته ونمط حياته أيضاً.
4- الامتنان
علّمي طفلك البحث عن الإيجابيات والتركيز عليها، الانتقال إلى مدرسة جديدة يعني أن نشعر بالامتنان لتوفر فرصة الدراسة والمعلمين والأصدقاء الجدد، الانضمام إلى نادِ أو رياضة جديدة يعني تقدير فرصة تعلم مهارات جديدة والتعرّف إلى مجتمع جديد، وهكذا.. التركيز على الإيجابيات وإظهار التقدير والامتنان يكافح مشاعر الخوف والحزن التي قد تولّدها التجربة الجديدة داخل طفلك.


التغيير الكبير أمر مثير للقلق بالنسبة إلى البالغين، فكيف يكون الأمر مع الطفل؟ إذا كان طفلك على وشك خوض تجربة تغيير كبير في حياته، مثل الانتقال إلى مدينة جديدة، أو مدرسة جديدة، أو حتى بداية هواية جديدة، فأحد أهم أدوارك كأم هي مساعدته للحفاظ على سلامه النفسي في خضم هذا التغيير الكبير الذي يحدث لحياته. وإليكِ 4 طرق للحفاظ على السلام النفسي لطفلك في خضم تغيير كبير في حياته..
1- الاعتراف بالمشاعر
التغييرات الكبيرة في الحياة تسبب القلق والخوف، لهذا فإن طفلك بحاجة إلى الإنصات إليه، احترام مشاعره السلبية وإظهار التعاطف معه.
من المهم أن تساعدي طفلك في التعبير بصراحة وشجاعة عن مشاعره السلبية، فالحديث عن مشاعره يساعده على تحديد هذه المشاعر، وبالتالي يمنحه الشعور بالارتياح.
2- التذكير بالانتصارات السابقة
أحد الأساليب الناجحة في مساعدة الطفل على تخطّي خوفه من التجارب الجديدة هو تذكيره بانتصاراته في تجاربه السابقة.
تحدّثي مع طفلك عن ذهابه أول مرة إلى المدرسة أو التمرين أو رحلة مدرسية، أو أي تجربة كان يشعر حيالها بالقلق، واستطاع التغلّب على مشاعره السلبية والنجاح فيها.. تذكير الطفل بانتصاراته السابقة يعزّز ثقته بقدراته، ويشجعه على خوض التجربة الجديدة، بما أن له تاريخاً من النجاح فيما سبق من تجارب.
3- تجربة جديدة وتجديدات في الشخصية
شجّعي طفلك على الانخراط في البيئة الجديدة وتكوين صداقات، أخبريه أن التغيير الكبير فرصة له لإجراء تغييرات كبيرة في شخصيته ونمط حياته أيضاً.
4- الامتنان
علّمي طفلك البحث عن الإيجابيات والتركيز عليها، الانتقال إلى مدرسة جديدة يعني أن نشعر بالامتنان لتوفر فرصة الدراسة والمعلمين والأصدقاء الجدد، الانضمام إلى نادِ أو رياضة جديدة يعني تقدير فرصة تعلم مهارات جديدة والتعرّف إلى مجتمع جديد، وهكذا.. التركيز على الإيجابيات وإظهار التقدير والامتنان يكافح مشاعر الخوف والحزن التي قد تولّدها التجربة الجديدة داخل طفلك.
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين https://ift.tt/2MZWLZK
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire