هل الحب حرام ام حلال، هل الحب حرام في الاسلام ، هل الحب حرام شرعا ، هل الحب حرام في الإسلام ، هل حرام الحب ، هل الحب حرام ام حلال ، هل الحب حلال ام حرام قبل الزواج ، هل الحب حلال ام حرام عند الشيعة ، هل الحب حلال ام حرام مع الدليل ، هل الحب حلال او حرام ، هل الحب حلال ولا حرام ، هل الحب حلال ام حرام في الاسلا ، هل الحب حلال ام حرام في المسيحية ،
هل الحب حرام ام حلال؟
ديننا الاسلامي دين مودة و رحمة و محبة , و قد جاء الاسلام مكملا لفطرة الانسان ومكملا للمحبة و المودة , فأباح كل من المودة و الرحمة بل و زاد عليهما أجر و ثواب عظيم , فأضحت علاقة الزوج و الزوجة طريق للأجر العظيم , من مودتهما و محبتهما و حتى من علاقتهما في الفراش , فهي مبنية على الفطرة الليمة و الشهوة المباحة , قال الرسول صلى لله عليه و سلم " و في بضع أحدكم صدقة " , فقالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك؟ فقال: (أريت إن وضعها في حرام أيكون عليه وزر؟ فكذلك إن وضعها في حلال يكون له أجر) أي جماع الرجل زوجته صدقة . حتى أن في الكلمة الطيبة و اللمسة الناعمة و المداعبة اللطيفة ثواب كبير و قد أخبر الرسول صاى الله عليه و سلم أنه صدقة يتصدق بها الزوج على زوجته و صدقة تتصدق بها الزوجة على زوجها .
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) . الدين الاسلامي دين كريم لم يمنع الحب بين الرجل و المرأة بل حث عليه انما في المكان الصحيح و المناسب و الذي يتناسب مع ملزمات الشريعة الاسلامية و أسسها و التي أوجدت المكان المناسب لهذه المشاعر الانسانية الفطرية و الذي هو الزواج , قال الله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم ومودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}.
و أي علاقة فيها حميمية و مودة و محبة و تواصل بين الرجل و المرأة خارج نطاق الزواج هي علاقة محرمة شرعا و ممنوعة كليا و يعاقب عليها الدين , غير العار و الفضيحة التي تجلبه العلاقة المحرمة .
على الرجل ان يتقي الله في أعراض الناس كما على الفتاة أن تحافظ على شرفها و عفتها و أن تنتظر الحب السليم الصادق تدحت ظل الزواج كما قال تعالى : {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله} .
هل الحب حرام ام حلال؟
ديننا الاسلامي دين مودة و رحمة و محبة , و قد جاء الاسلام مكملا لفطرة الانسان ومكملا للمحبة و المودة , فأباح كل من المودة و الرحمة بل و زاد عليهما أجر و ثواب عظيم , فأضحت علاقة الزوج و الزوجة طريق للأجر العظيم , من مودتهما و محبتهما و حتى من علاقتهما في الفراش , فهي مبنية على الفطرة الليمة و الشهوة المباحة , قال الرسول صلى لله عليه و سلم " و في بضع أحدكم صدقة " , فقالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك؟ فقال: (أريت إن وضعها في حرام أيكون عليه وزر؟ فكذلك إن وضعها في حلال يكون له أجر) أي جماع الرجل زوجته صدقة . حتى أن في الكلمة الطيبة و اللمسة الناعمة و المداعبة اللطيفة ثواب كبير و قد أخبر الرسول صاى الله عليه و سلم أنه صدقة يتصدق بها الزوج على زوجته و صدقة تتصدق بها الزوجة على زوجها .
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) . الدين الاسلامي دين كريم لم يمنع الحب بين الرجل و المرأة بل حث عليه انما في المكان الصحيح و المناسب و الذي يتناسب مع ملزمات الشريعة الاسلامية و أسسها و التي أوجدت المكان المناسب لهذه المشاعر الانسانية الفطرية و الذي هو الزواج , قال الله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم ومودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}.
و أي علاقة فيها حميمية و مودة و محبة و تواصل بين الرجل و المرأة خارج نطاق الزواج هي علاقة محرمة شرعا و ممنوعة كليا و يعاقب عليها الدين , غير العار و الفضيحة التي تجلبه العلاقة المحرمة .
على الرجل ان يتقي الله في أعراض الناس كما على الفتاة أن تحافظ على شرفها و عفتها و أن تنتظر الحب السليم الصادق تدحت ظل الزواج كما قال تعالى : {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله} .
المصدر: منتدى منتديات عالم الزين
via منتدى منتديات عالم الزين http://ift.tt/1PANkdz
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire