العقول،المصرية،في خطر،عظيم،وكيف،نحافظ،عليهم، منتدى عام عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع عامه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع منوعه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع مهمه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع حصريه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع جديده عن العقول المصرية في خطر عظيم، منتدى عام عن العقول المصرية في خطر عظيم، المنتديات العامه عن العقول المصرية في خطر عظيم، منتديات عامه عن العقول المصرية في خطر عظيم، منتديات ترفيهيه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع عامه للجميع عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع منوعه جديده عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع منتدى عام عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع حصريه وجديده عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع مهمه عن العقول المصرية في خطر عظيم، مواضيع في المنتدى العام عن العقول المصرية في خطر عظيم، منتدى العقول المصرية في خطر عظيم، منتديات العقول المصرية في خطر عظيم، منتدى منوع عن العقول المصرية في خطر عظيم، منتدى جديد عن العقول المصرية في خطر عظيم،منتدى كيف نحافظ عليهم، مواضيع عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع منوعه عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع مهمه عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع حصريه عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع جديده عن كيف نحافظ عليهم، منتدى عام عن كيف نحافظ عليهم، المنتديات العامه عن كيف نحافظ عليهم، منتديات عامه عن كيف نحافظ عليهم، منتديات ترفيهيه عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع عامه للجميع عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع منوعه جديده عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع منتدى عام عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع حصريه وجديده عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع مهمه عن كيف نحافظ عليهم، مواضيع في المنتدى العام عن كيف نحافظ عليهم، منتدى عن كيف نحافظ عليهم، منتديات عن كيف نحافظ عليهم، منتدى منوع عن كيف نحافظ عليهم، منتدى جديد عن كيف نحافظ عليهم،جديد كيف نحافظ عليهم، أخبار العقول المصرية ،العقول المصرية ، أحدث أخبار العقول المصرية ، عالم أخبار العقول المصرية .
كيف نحافظ على رصيد مصر العلمي؟
قال تعالى {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الألْبَابِ}
ما رأيت شرف وتعظيم في ديننا الإسلامي بعد درجة الأنبياء إلا درجة العلماء, وما عرفت فضلا ً ورفعة للدرجات في الدنيا والآخرة إلا لطلبة العلم والعلماء حتى نجد ديننا يحث على طلب العلم من المهد الى اللحد, بل ويفرضه على الإنسان من تعلم ما يقيم به فرائضه وتستقيم به حياته .
من هذا المنطلق نرى الوجه الآخر الحالي لما يحدث حالياً من تجريف, أو طرد داخلي للعقول المصرية المبدعة , وفي المقابل تخطيط منظم أو متعمد لإستقطاب خارجي للباحثين والمخترعين الشباب وتوفير لهم جميع السبل لنبوغهم وإثبات ذاتهم وتحقيق أحلامهم وتنفيذ مشروعاتهم وأفكارهم في شكل منتجات وخدمات تفيد البشرية كلها ولكن للأسف لا يستفيد منها وطنهم الأول مصر إلا ما ندر.
ما تمر فترة إلا ويظهر لنا في الوسائل الإعلامية المختلفة من مسموعة أو مقروءة أو مرئية من اكتشاف علمي أو اختراع هام أو بحث حاز على القبول العالمي واجتاز الكثير من الإختبارات العلمية الثابثة لجدوى هذه البحوث العلمية والإختراعات ونشرها في أكبر المجلات العلمية المرموقة, ثم لا نلبث إلا ونرى هذا الباحث أو المخترع قد احتضنته دولة أخرى من الدول المتقدمة التي تحترم وتقدر العقول المصرية وأهمية البحث العلمي في تحقيق التميز التنافسي لهذه الدول, ونحن لا نحرك ساكن بل يخرج علينا بعض الإعلاميين او الناشطين المنظرين باتهامهم بقلة الوطنية وعدم الصبر على بلدهم لتنفيذ مشروعهم رغم علمهم اليقيني بأسباب هجرة العقول المصرية بعد يأسهم من ايجاد بارقة أمل في مصر إلا القليل إنصافاً للحق .
السؤال الهام الذي يطرح نفسه هنا وصياغته في سؤالين لأهميتهما :
الأول: هل مصر تمتلك هذه الرفاهية العلمية والتقدمية لطرد هؤلاء العقول المبدعة والأبحاث الموثقة؟
والثاني: هل عدمت مصر وسيلة ما من تنفيذ هذه المشروعات والإختراعات أو تسويقها تحت رعايتها وحفظ حقوق علمائها وحفظ حق مصر ؟
والإجابة علي هذه الأسئلة يحمل في طياته كثير من الألم من فقدان هذه العقول والخسارة المادية والتنافسية من جراء تجريف العقول المصرية والأخطر هو ظهور موجه من المتعالمين على ساحة الوظائف والمشهد العام لمصر يقولون كثيراً ويعملون قليلاً ليس لهم رصيد إلا الكلام الكثير والبروباجندا والعروض الإعلامية الخداعة .
هناك الكثير من المقالات بل والأبحاث التي تناولت هذه الظاهرة الخطيرة والتي تعاني منها مصر خلال العقود الأخيرة حتى نجد هجرة خيرة المهندسين والأطباء وحاملي الدكتوراة والماجيستير والمخترعين الشباب, ولذلك فانني لن أطيل النفس في هذه الأمور التي اعتاد عليها القارئ العربي والمصري خاصة من التعقديدات البيروقراطية والصعوبات الإدارية التي تقابل المخترعين وعدم الإهتمام بالبحث العلمي وعدم تقديم الدعم المالي لتطبيق الأبحاث وقلة المكانة الممنوحة للعلماء والباحثين وسط جو المحسوبية والفساد الإداري .
ولكنني سوف اطرح طرحاً جديداً وهو خريطة شاملة لإيقاف النزيف المستمر من العقول الذهبية المصرية الى الخارج أو قتل المواهب في بدايتها وعدم الإستفادة منها وسوف تكون الخريطة كالتالي:
- تعزيز أهمية طلب العلم وتشجيع جميع أطفالنا وشبابنا على طلب العلم والبحث بداية من التربية الإسلامية الصحيحة المعززة للقيم الإسلامية من طلب العلم والإتقان والإخلاص والمراقبة فهي السبيل الى تكوين جبهة متكاملة وتغير حقيقي لشكل الجيل الذي يعرف ويقدر قيمة العلم ويعرف قيمة العالم .
- تغير المنظومة التعليمية وتعزيز دور المعلم الناشط الذي يكتشف المواهب, ويحبب الطلاب فى العلم والبحث والتدقيق وتنمية التفكير الناقد وتعليم مهارات التفكير لدى الطلاب .
- تغيير صورة التعليم من تعليم النتيجة والإمتحانات الى تعليم القيمة والمعلومات فلا تكون التعليم من أجل امتياز الإمتحان ولكن تكون التعليم بشكل ابداعي ويتم تغيير كامل المنظومة التعليمية بجدية فيتم الغاء الإمتحانات في صفوف التعليم الأساسي وهناك الكثير من التجارب الناجحة للدول التي حققت تقدم في التقدم الناحية التعليمية ومخرجات التعليم كاليابان وكوريا وفلندا بشكل خاص.
- ضرورة إدماج وتعزيز الجانب القيمي في العملية التعليمية فلا يتم التقييم على أساس الإمتحانات ولكن على أساس القيم التي اكتسبها الطالب وفي حال تدني المستوي القيمي والأخلاقي فلا يستحق الطالب التجاوز الى المرحلة التالية .
- رعاية الموهبين في المدارس والجامعات وتقديم الدعم المالي من الدولة ومن الجامعة وعمل مركز تسويقي في كل مديرية تعليمية, وفي كل جامعة لتسويق الأبحاث العلمية والإختراعات على رجال الأعمال أو محاولة عمل الشراكات بين الدولة والقطاع الخاص لتنفيذ المشروع ومتابعته بشكل جدي وحقيقي وجعله من الأولويات للإعلام والدولة ككل وتوجيه التبرعات إليه لتقويه مركزه المالي .
- في حالة المشاريع المكلفة أو عدم وجود التكنولوجيا التي تساعد على تحقيق هذه الأبحاث يتم عقد شراكات وبروتوكولات تعاون بواسطة الدولة أو الجامعات ويتم التنسيق بينهما لحفظ الحقوق للدولة المصرية في حقها من البحث العلمي وحق الباحث وعدم ترك الطالب دون حماية ورعاية دولته .
هذه بعض الأفكار التي من شأنها تعزز قيمة العلم والعلماء ونؤكد على أهمية دور الدولة ابتداءًا والإعلام وتغيير المنظومة التعليمية ككل, وإظهار القدوات العلمية كالقدوة الأولي في الدولة حتى نخرج جيلاً يحب ويعظم العلم ويقدره.
بقلم
كاتب مستقل.
كيف نحافظ على رصيد مصر العلمي؟
قال تعالى {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الألْبَابِ}
ما رأيت شرف وتعظيم في ديننا الإسلامي بعد درجة الأنبياء إلا درجة العلماء, وما عرفت فضلا ً ورفعة للدرجات في الدنيا والآخرة إلا لطلبة العلم والعلماء حتى نجد ديننا يحث على طلب العلم من المهد الى اللحد, بل ويفرضه على الإنسان من تعلم ما يقيم به فرائضه وتستقيم به حياته .
من هذا المنطلق نرى الوجه الآخر الحالي لما يحدث حالياً من تجريف, أو طرد داخلي للعقول المصرية المبدعة , وفي المقابل تخطيط منظم أو متعمد لإستقطاب خارجي للباحثين والمخترعين الشباب وتوفير لهم جميع السبل لنبوغهم وإثبات ذاتهم وتحقيق أحلامهم وتنفيذ مشروعاتهم وأفكارهم في شكل منتجات وخدمات تفيد البشرية كلها ولكن للأسف لا يستفيد منها وطنهم الأول مصر إلا ما ندر.
ما تمر فترة إلا ويظهر لنا في الوسائل الإعلامية المختلفة من مسموعة أو مقروءة أو مرئية من اكتشاف علمي أو اختراع هام أو بحث حاز على القبول العالمي واجتاز الكثير من الإختبارات العلمية الثابثة لجدوى هذه البحوث العلمية والإختراعات ونشرها في أكبر المجلات العلمية المرموقة, ثم لا نلبث إلا ونرى هذا الباحث أو المخترع قد احتضنته دولة أخرى من الدول المتقدمة التي تحترم وتقدر العقول المصرية وأهمية البحث العلمي في تحقيق التميز التنافسي لهذه الدول, ونحن لا نحرك ساكن بل يخرج علينا بعض الإعلاميين او الناشطين المنظرين باتهامهم بقلة الوطنية وعدم الصبر على بلدهم لتنفيذ مشروعهم رغم علمهم اليقيني بأسباب هجرة العقول المصرية بعد يأسهم من ايجاد بارقة أمل في مصر إلا القليل إنصافاً للحق .
السؤال الهام الذي يطرح نفسه هنا وصياغته في سؤالين لأهميتهما :
الأول: هل مصر تمتلك هذه الرفاهية العلمية والتقدمية لطرد هؤلاء العقول المبدعة والأبحاث الموثقة؟
والثاني: هل عدمت مصر وسيلة ما من تنفيذ هذه المشروعات والإختراعات أو تسويقها تحت رعايتها وحفظ حقوق علمائها وحفظ حق مصر ؟
والإجابة علي هذه الأسئلة يحمل في طياته كثير من الألم من فقدان هذه العقول والخسارة المادية والتنافسية من جراء تجريف العقول المصرية والأخطر هو ظهور موجه من المتعالمين على ساحة الوظائف والمشهد العام لمصر يقولون كثيراً ويعملون قليلاً ليس لهم رصيد إلا الكلام الكثير والبروباجندا والعروض الإعلامية الخداعة .
هناك الكثير من المقالات بل والأبحاث التي تناولت هذه الظاهرة الخطيرة والتي تعاني منها مصر خلال العقود الأخيرة حتى نجد هجرة خيرة المهندسين والأطباء وحاملي الدكتوراة والماجيستير والمخترعين الشباب, ولذلك فانني لن أطيل النفس في هذه الأمور التي اعتاد عليها القارئ العربي والمصري خاصة من التعقديدات البيروقراطية والصعوبات الإدارية التي تقابل المخترعين وعدم الإهتمام بالبحث العلمي وعدم تقديم الدعم المالي لتطبيق الأبحاث وقلة المكانة الممنوحة للعلماء والباحثين وسط جو المحسوبية والفساد الإداري .
ولكنني سوف اطرح طرحاً جديداً وهو خريطة شاملة لإيقاف النزيف المستمر من العقول الذهبية المصرية الى الخارج أو قتل المواهب في بدايتها وعدم الإستفادة منها وسوف تكون الخريطة كالتالي:
- تعزيز أهمية طلب العلم وتشجيع جميع أطفالنا وشبابنا على طلب العلم والبحث بداية من التربية الإسلامية الصحيحة المعززة للقيم الإسلامية من طلب العلم والإتقان والإخلاص والمراقبة فهي السبيل الى تكوين جبهة متكاملة وتغير حقيقي لشكل الجيل الذي يعرف ويقدر قيمة العلم ويعرف قيمة العالم .
- تغير المنظومة التعليمية وتعزيز دور المعلم الناشط الذي يكتشف المواهب, ويحبب الطلاب فى العلم والبحث والتدقيق وتنمية التفكير الناقد وتعليم مهارات التفكير لدى الطلاب .
- تغيير صورة التعليم من تعليم النتيجة والإمتحانات الى تعليم القيمة والمعلومات فلا تكون التعليم من أجل امتياز الإمتحان ولكن تكون التعليم بشكل ابداعي ويتم تغيير كامل المنظومة التعليمية بجدية فيتم الغاء الإمتحانات في صفوف التعليم الأساسي وهناك الكثير من التجارب الناجحة للدول التي حققت تقدم في التقدم الناحية التعليمية ومخرجات التعليم كاليابان وكوريا وفلندا بشكل خاص.
- ضرورة إدماج وتعزيز الجانب القيمي في العملية التعليمية فلا يتم التقييم على أساس الإمتحانات ولكن على أساس القيم التي اكتسبها الطالب وفي حال تدني المستوي القيمي والأخلاقي فلا يستحق الطالب التجاوز الى المرحلة التالية .
- رعاية الموهبين في المدارس والجامعات وتقديم الدعم المالي من الدولة ومن الجامعة وعمل مركز تسويقي في كل مديرية تعليمية, وفي كل جامعة لتسويق الأبحاث العلمية والإختراعات على رجال الأعمال أو محاولة عمل الشراكات بين الدولة والقطاع الخاص لتنفيذ المشروع ومتابعته بشكل جدي وحقيقي وجعله من الأولويات للإعلام والدولة ككل وتوجيه التبرعات إليه لتقويه مركزه المالي .
- في حالة المشاريع المكلفة أو عدم وجود التكنولوجيا التي تساعد على تحقيق هذه الأبحاث يتم عقد شراكات وبروتوكولات تعاون بواسطة الدولة أو الجامعات ويتم التنسيق بينهما لحفظ الحقوق للدولة المصرية في حقها من البحث العلمي وحق الباحث وعدم ترك الطالب دون حماية ورعاية دولته .
هذه بعض الأفكار التي من شأنها تعزز قيمة العلم والعلماء ونؤكد على أهمية دور الدولة ابتداءًا والإعلام وتغيير المنظومة التعليمية ككل, وإظهار القدوات العلمية كالقدوة الأولي في الدولة حتى نخرج جيلاً يحب ويعظم العلم ويقدره.
بقلم
كاتب مستقل.
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2bQNqkx
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire