قصائد عن الشهداء ، اشعار عن شهداء سوريا ، ابيات عن سوريا ، قصائد عن سوريا ، اشعار عن سوريا ، كلمات عن سوريا ، عبارات عن سوريا ، سوريا الحبيبة ، عبارات عن حلب ، كلمات عن سوريا ، شعر عن الحرب في سوريا
نبأٌ تزلزل ركنُ أمتنا لهُ
في حينِ قالوا قد مضى .....
ما عذر عيني وهي بعدُ شحيحةٌ
ما عذر صمتي والفؤادُ مذابُ
كم أسقطت يمناك من راياتهم
ولقد سقيتهمُ الهوانَ شرابُ ؟؟
كم قدت خيلك والجنود بواسلٌ
والنصر في وعر الجهاد مشابُ
كم ليلة صبحت فيها جمعهم
ولقد يُصبَّحُ للعدو عذابُ
يا ...... الغالي ومثلك نادرٌ
ودعتنا ، والخائنون أصابوا
يفديك خلفك كل رعديدٍ إذا
ذكر الجهاد تخاذلوا وارتابوا
يفديك جيل اللهو في غفلاته
طرِباً يدنسُ أرضهُ الأغرابُ
لكن طريقك موحش واجتزته
ورضيتَه فليفرح الأحبابُ
يارب إن سار الهمامُ وأظلمتْ
أوطاننا واستفحل الإجدابُ
فاجعل لنا من بعده مِن مِثِله
وارفع لنا في العالمين جنابُ
سقط الشهيدُ وأسدلت أحزاننا
ولنا على درب الجهاد شبابُ
فعش عيشاً هنيئاً في جنان
تجافيك المتـاعب والسقام
فيا رباه فاجمعنا ســوياً
بفردوس يطيــب بها المقام
انا لست في دنيا الخيال و لا الكرى …….و كأنني فيها لروعة ما أرى!
كيف التفت رأيت آية شاعر ………… لبق تعمد ان يجيد فينهرا
ما جلق الفيحاء غير قصيدة …….الله غناها فجن لها الورى
خلع الزمان شبابها في ارضها…….فهوا خضرار في السفوح و في الذرا
حاولت وصف جمالها فكأنني …….ولد بأنمله يحوش الابحرا
أدركت تقصيري و ضعفي عندما…… ابصرت ما صنع الاله وصورا
اني شهدت الحسن غير مزيف……بئس الجمال مزيفا و مزورا
ويقول جورج صيدح في دمشق
دمشق ان قلت شعرا فيك ردده ……قلب كأن خفوق القلب أوزان
أنا وليدك يا أماه كم ملكت ……. ذ**** نفسي وكم ناداك وجدان
منذ افترقنا نعيم العيش فارقني…….. و الهم و الغم اشكال و الوان
دمشق ان أشجت الاوطان مغتربا ……اني لاوجع من أشجته أوطان
وما تغنى احد بــ دمشق كما تغنى بها ابنها البار الذي شرب من مياهها وتنشق نسيمها وعاش في حواريها ،، نزار قباني
وهذه القصيدة الدمشقية :
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ … .. إنّي أحبُّ… وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي ….. ….. لسـالَمنهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم … …… سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا… ..وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني… ……….. و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا… ……….. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا… ……. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ “أبي المعتزِّ”.. منتظرٌ…… …… ووجهُ “فائزةٍ” حلوٌ و لمـاحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي… هنا لغـتي ….فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها ………… حتّى أغازلها… والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً …………. فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ…….. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها……………… وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي ……………. حتى يفتّـحَ نوّارٌ… وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ ……………. أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ …………. إذا تولاهُ نصَّـابٌ … ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ ………. ……. وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني …….. ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
و أجمل ما قيل في دمشق لنزار قباني و من شعره :
فرشت فوق ثراك الطاهر الهدبا…….فيا دمشق لماذا نبدأ العتبا؟
حبيبتي انت فاستلقي كأغنية ……على ذراعي ولا تستوضحي السببا
أنا قبيلة عشاق بكاملها……ومن دموعي سقيت البحر و السحبا
كم مبحر و هموم البر تسكنه…..و هارب من قضاء الحب ما هربا
يا شام ان جراحي لا ضفاف لها …….فمسحي عن جبيني الحزن و التعبا
هتفتَ بهم ريح العلا فأجابوا
وإلى الوغى بعد التجهز ثابوا
ملكوا نفوسهمُ فباعوا واشتروا
في الله ما خافوا العدا أو هابوا
تركوا لنا العيش الذليل وغادروا
في عزةٍ ولهم بها إسهابُ
تلك الشبيبةُ والفخار يحوطهم
رفعوا لنا بعد الرغامِ جنابُ
إن أصبحوا فالخصمُ يرهبهم وإن
جنَّ المساء فكلهم أوّابُ
ألقوا إلى الدنيا تحية عابرٍ
ومضوا إلى درب الإباءِ غِضابُ
نبحت كلاب العالمين ورائهم
وأمامهم كم يستميتُ ذئابُ
حملوا مدافعهم وخاضوا ,وانبروا
والموتُ يزأرُ والعرينُ خرابُ
هم علموا الأجيال أن صلاحها
بجهادها والباقياتُ سرابُ
هم لقنوا خصم العقيدة درسهم
ولكم يجادل حوله المرتابُ
هم نجمة في أفقنا لمّا غدا
في ظلِّ حامية الصليبِ ترابُ
نبأٌ يهزُ كياننا ويزيحنا
ويحيل حالكة الظلامِ شهابُ
وإلى الوغى بعد التجهز ثابوا
ملكوا نفوسهمُ فباعوا واشتروا
في الله ما خافوا العدا أو هابوا
تركوا لنا العيش الذليل وغادروا
في عزةٍ ولهم بها إسهابُ
تلك الشبيبةُ والفخار يحوطهم
رفعوا لنا بعد الرغامِ جنابُ
إن أصبحوا فالخصمُ يرهبهم وإن
جنَّ المساء فكلهم أوّابُ
ألقوا إلى الدنيا تحية عابرٍ
ومضوا إلى درب الإباءِ غِضابُ
نبحت كلاب العالمين ورائهم
وأمامهم كم يستميتُ ذئابُ
حملوا مدافعهم وخاضوا ,وانبروا
والموتُ يزأرُ والعرينُ خرابُ
هم علموا الأجيال أن صلاحها
بجهادها والباقياتُ سرابُ
هم لقنوا خصم العقيدة درسهم
ولكم يجادل حوله المرتابُ
هم نجمة في أفقنا لمّا غدا
في ظلِّ حامية الصليبِ ترابُ
نبأٌ يهزُ كياننا ويزيحنا
ويحيل حالكة الظلامِ شهابُ
نبأٌ تزلزل ركنُ أمتنا لهُ
في حينِ قالوا قد مضى .....
ما عذر عيني وهي بعدُ شحيحةٌ
ما عذر صمتي والفؤادُ مذابُ
كم أسقطت يمناك من راياتهم
ولقد سقيتهمُ الهوانَ شرابُ ؟؟
كم قدت خيلك والجنود بواسلٌ
والنصر في وعر الجهاد مشابُ
كم ليلة صبحت فيها جمعهم
ولقد يُصبَّحُ للعدو عذابُ
يا ...... الغالي ومثلك نادرٌ
ودعتنا ، والخائنون أصابوا
يفديك خلفك كل رعديدٍ إذا
ذكر الجهاد تخاذلوا وارتابوا
يفديك جيل اللهو في غفلاته
طرِباً يدنسُ أرضهُ الأغرابُ
لكن طريقك موحش واجتزته
ورضيتَه فليفرح الأحبابُ
يارب إن سار الهمامُ وأظلمتْ
أوطاننا واستفحل الإجدابُ
فاجعل لنا من بعده مِن مِثِله
وارفع لنا في العالمين جنابُ
سقط الشهيدُ وأسدلت أحزاننا
ولنا على درب الجهاد شبابُ
فعش عيشاً هنيئاً في جنان
تجافيك المتـاعب والسقام
فيا رباه فاجمعنا ســوياً
بفردوس يطيــب بها المقام
انا لست في دنيا الخيال و لا الكرى …….و كأنني فيها لروعة ما أرى!
كيف التفت رأيت آية شاعر ………… لبق تعمد ان يجيد فينهرا
ما جلق الفيحاء غير قصيدة …….الله غناها فجن لها الورى
خلع الزمان شبابها في ارضها…….فهوا خضرار في السفوح و في الذرا
حاولت وصف جمالها فكأنني …….ولد بأنمله يحوش الابحرا
أدركت تقصيري و ضعفي عندما…… ابصرت ما صنع الاله وصورا
اني شهدت الحسن غير مزيف……بئس الجمال مزيفا و مزورا
ويقول جورج صيدح في دمشق
دمشق ان قلت شعرا فيك ردده ……قلب كأن خفوق القلب أوزان
أنا وليدك يا أماه كم ملكت ……. ذ**** نفسي وكم ناداك وجدان
منذ افترقنا نعيم العيش فارقني…….. و الهم و الغم اشكال و الوان
دمشق ان أشجت الاوطان مغتربا ……اني لاوجع من أشجته أوطان
وما تغنى احد بــ دمشق كما تغنى بها ابنها البار الذي شرب من مياهها وتنشق نسيمها وعاش في حواريها ،، نزار قباني
وهذه القصيدة الدمشقية :
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ … .. إنّي أحبُّ… وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي ….. ….. لسـالَمنهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم … …… سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا… ..وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني… ……….. و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا… ……….. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا… ……. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ “أبي المعتزِّ”.. منتظرٌ…… …… ووجهُ “فائزةٍ” حلوٌ و لمـاحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي… هنا لغـتي ….فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها ………… حتّى أغازلها… والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً …………. فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ…….. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها……………… وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي ……………. حتى يفتّـحَ نوّارٌ… وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ ……………. أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ …………. إذا تولاهُ نصَّـابٌ … ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ ………. ……. وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني …….. ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
و أجمل ما قيل في دمشق لنزار قباني و من شعره :
فرشت فوق ثراك الطاهر الهدبا…….فيا دمشق لماذا نبدأ العتبا؟
حبيبتي انت فاستلقي كأغنية ……على ذراعي ولا تستوضحي السببا
أنا قبيلة عشاق بكاملها……ومن دموعي سقيت البحر و السحبا
كم مبحر و هموم البر تسكنه…..و هارب من قضاء الحب ما هربا
يا شام ان جراحي لا ضفاف لها …….فمسحي عن جبيني الحزن و التعبا
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2hMzfMK
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire