قصص حقيقية ، قصص حقيقية مؤثرة ، قصص حقيقية واقعية ، قصص حقيقية قصيرة ، قصص حقيقيقة غريبة ، قصص حقيقية قصيرة موثرة
غالبا ما تهتم أفلام الرعب بعرض تجربة إنسانية مقيتة عبر تحويلها إلى وحش يقوم بافتراس ضحاياه بشتى الوسائل، قد تصاب بالخوف الشديد أثناء مشاهدتها لكنك تخلد إلى النوم بعد الفيلم مطمئنا أن الأحداث كلها من نسج الخيال وما هي إلا سيناريو محبك الأجزاء، لكن الحقيقة أن الكثير من أفلام رعب هوليوودكانت مستوحاة ولو جزئيا من قصص حقيقية مرت بنفس الأحداث والمأساة، وهذه بعض أفلام هوليوود المرعبة المرتكزة على قصص واقعية!
أفلام رعب في هوليوود مستوحاة من قصص حقيقية!غالبا ما تهتم أفلام الرعب بعرض تجربة إنسانية مقيتة عبر تحويلها إلى وحش يقوم بافتراس ضحاياه بشتى الوسائل، قد تصاب بالخوف الشديد أثناء مشاهدتها لكنك تخلد إلى النوم بعد الفيلم مطمئنا أن الأحداث كلها من نسج الخيال وما هي إلا سيناريو محبك الأجزاء، لكن الحقيقة أن الكثير من أفلام رعب هوليوودكانت مستوحاة ولو جزئيا من قصص حقيقية مرت بنفس الأحداث والمأساة، وهذه بعض أفلام هوليوود المرعبة المرتكزة على قصص واقعية!
Hard Candy
يركز هذا الفيلم الدموي على عرض قضية التحرش الجنسي بالأطفال، إذ تتعرض طفلة تبلغ من العمر 14 عاما وتعمل في مجال عروض الأزياء إلى التحرش من المصور البالغ من العمر32 عاما، وتنتقم من هذا الرجل أشد الانتقام عبر سلسلة من التعذيب الدموي والوحشي.
تسبب هذا الفيلم في الكثير من الجدل، في البداية تم رفضه من قبل الجماهير وإنهال النقاد على المخرج والمؤلف بسيل من الاتهامات، حتى أعلن المنتج أن هذا الفيلم مقتبس من قصة حقيقية أثرت فيه وأراد عرضها ومناقشة القضية على الملأ خاصة وأن هذه القضية حساسة للغاية في المجتمعات الغربية.
يحكي الفيلم قصة إيلين وورنوس، فتاة الشارع التي اتهمت بقتل ستة رجال التقتهم في الشارع، وتعد أول امرأة ترتكب سلسلة من جرائم القتل في الولايات المتحدة الأمريكية حيث حكم عليها بالإعدام حقناً ونفذ فيها الحكم عام ١٩٩١، وقامت النجمة تشارلز ثيرون بتجسيد شخصية إيلين، ومن أجل ذلك الدور حولت تشارلز ثيرون نفسها إلي وحش مخيف بالفعل من أجل محاكاة أحداث الواقع ومشابهة القاتلة الحقيقية التي تفننت في قتل من صاحبتهم من الرجال.
تدور أحداث الفيلم حين يسافر زوجان شابان لقضاء عطلة على شواطئ الكاريبي للتمتع بالشمس والبحر والغوص بالقرب من الشعاب المرجانية، وبسبب خطأ في عدد أفراد الفوج ترحل المركب التي حملتهم للغطس على بعد أميال من الشاطئ وتتركهم وسط المياه، مواجهين ساعات مرعبة من الغرق والشمس الحارقة ولسعات القناديل بل وهجمات أسماك القرش. لم يلاحظ أحد غياب الزوجين حتى الصباح التالي، عندما يكتشف أحد أفراد طاقم المركب وكذلك مدير الفندق الذي يقيمان فيه غيابهما، لتبدأ رحلة بحث بالمراكب والطائرات من أجل العثور على الزوجين الضائعين.
قد لا ترعبنا أفلام المنازل المسكونة بسبب اعتقادنا أن لا وجود لمثل هذه القصص في الواقع، لكن قصة هذا الفيلم المستندة إلى قصة حقيقية تجعلك تعيد النظر فيما تعتقد، فعائلة لوتز واجهت خطر القتل على يد أحد أفرادها بسبب مس شيطاني في المنزل وتتسلسل الأحداث بطريقة مرعبة مستندة إلى الواقعة الحقيقية التي بني عليها الفيلم.
تدور أحداث الفيلم حول مراسل يتوجه إلى مدينة صغيرة غرب فرجينيا للتحقيق في سلسلة من الأحداث الغريبة، بما في ذلك رؤى نفسية وظهور كيانات غريبة وغير مبررة مرتبطة مع اتصال مجهول يتنبأ بأحداث وكوارث مميتة.
تستند قصة الفيلم إلى أحداث حقيقية عن قاتل متسلسل بدأ جرائمة في مطلع التسعينيات، وظلت هوية القاتل مجهولة حتى يومنا هذا، و حصل القاتل على اسمه من خلال رسائل قام بإرسالها إلى الصحيفة المحلية المسماة منطقة الخليج، من بين الرسائل كانت هناك أربعة رسائل مشفرة، من بين هذه الأربع تم حل واحدة فقط! وعلى الرغم من إصرار بعض مراكز الشرطة على إبقاء ملف القضية مفتوحا ومحاولة كشف القاتل المتسلسل إلا أن السفاح بقي مجهولا وطليقا بسبب عدم إثبات الأدلة أي شيء تجاه المشتبه بهم، ويعتبر هذا الفيلم من أكثر أفلام رعب هوليوود إثارة للجدل.
فلم يحكي قصة حقيقية في القرن التاسع عشر عن أمير إنجليزي وقع في غرام فتاة ليل ثم تزوجها وكانت اشبيناتها في عرسها صديقاتها فتيات الليل الخمس وتم الزواج وأنجب منها طفلة (أليس) التي تم اخفاؤها، ثم شُخِّص الأمير بإصابته بالزهري وكان وريثاً للعرش فأرادت الأسرة المالكة التخلص من هذه الفضيحة سراً، فتم خطف الأمير واخفاؤه ثم قتل الفتيات اشبينات العروس اللاتي حضرن العرس ببشاعة و استئصال أعضائهن بطريقة مقززة ويحصل أن يقع الضابط الذي تولى التحقيق في القضية في غرام إحدى الفتيات ثم تتوالى الأحداث المرعبة.
تدور قصة الفيلم وهو بستاني يعمل في روضة للأطفال وكان الأطفال متعلقين به جدا الا أن فريدي كان يستدرجهم إلى كوخه ويقوم بتعذيبهم إلى أن اشتكى الأطفال إلى أوليائهم عن فريدي وهنا يقرر أولياء حرقه حيا، وبعد مرور سنوات يُقتل شباب من الثانوية في أحلامهم على يد متطرف يشبه فريدي كروغر في عالم الكوابيس حيث يرتدي ملابس رثه وقبعة بنية وقفاز بيده يحتوي على شفرات، وتم استلهام أحداث الفيلم المرعبة من قصة حقيقية دارت أحداثها في لوس أنجلوس تحدثت عن موت مجموعة من المهاجرين يعد أن شاهدوا في أحلامهم نوعا من الكوابيس المشابهة لقصة الفيلم على مدار أيام انتهت بمقتلهم جميعا!
بُنيت أحداث الفيلم على قصة حقيقية لتوأمين تشاركا كل شيء في حياتهما دون أن يُفتضح سرهما لفترة طويلة وهما “إليوت” و “بيفرلي مانتل” الذين وُصفا بالجنون بعد افتضاح أمرهما.
استندت أحداث الفيلم إلى قصة حقيقية عن قاتل متسلسل اسمه هنري لي لوكاس يعاني من اضطرابات نفسية قام بقتل قرابة 3000 شخص بسبب هيجان نفسي بحسب ما يدعي قبل أن يتم الإمساك به!
فيلم من عالم الخوارق يستند على قصة حقيقية تتحدث عن عالم الشعوذة، وتتحدث القصة عن محققين في عالم الخوارق وهما إد و لورين وارن الذين يعملان على كشف الأرواح الشريرة والتغلب عليها في منزل مسكون عانى سكانه الأمرين من هذه الأشباح.
يتحدث الفيلم عن مخبرة شابة فى المباحث الفيدرالية الأمريكية تبدأ عملها بالبحث عن قاتل متسلسل، فتلجأ للدكتور “هانيبال ليكتر” المسجون مدى الحياة على ذمة قضايا قتل وأكل لحوم البشر ليدلها على الفاعل، ولعل فيلم “هانيبال” الذي ترتبط أحداثه بالفيلم من أكثر أفلام رعب عرضا على شاشات التلفاز!
استند الفيلم إلى رواية حقيقية بنفس الإسم من كتابة روبرت بلوتش وتتحدث عن قاتل أمريكي وهو “إد جين” السفاح الذي قتل ضحاياه من فندق بسبب حالته النفسية السيئة والغير مبررة.
واحد من أعظم وأشهر القتلة في أستراليا، فقد ظهرت Snowtown على الشاشات بعد سلسلة جرائم قتل وحشية قام بها قاتل مخضرم حاول التستر على جرائمه بالإتصال على أسر ضحاياه وقوله لهم أنهم ذهبوا إلى عطلة طويلة.
حدثت قصة الفليم فى أستراليا عام 1999، وتدور الأحداث في إطار درامي مثير يشوبه الكثير من التشويق حيث يقطع اثنين من السياح البريطانيين الطريق عبر الصحراء فى أستراليا ليحاولان دخول طرق جديدة، من أجل إختصار الوقت، ولكن للأسف الشديد يقعا فى وسط قبائل البوشمن المتوحشة والتى تقبض عليهم من أجل إفتراسهم، ويحاول السياح الهرب بشدة، وبكل قوتهم.
من الصعب أن نصدق أن هذه الأفلام مستندة إلى قصص حقيقية لكن هذا الفيلم بحسب رواية كاتب الكتاب وليام بيتر مستند إلى واقعة حقيقية، وتتمحور القصة حول فتاة صغيرة تبلغ من العمر 12 عاما تدعى ليندا بلير تطرأ تغيرات كبيرة على تصرفاتها وصوتها مما يقلق أهلها ويجعلهم يلجأون إلى العلاجات الطبية التي لا تفيد شيئا مما يجعلهم يلجأون إلى طبيب روحي أو ما يعرف لديهم بإسم طارد الأرواح الشريرة.
استند الفيلم إلى قصة حقيقية عن الصياد فرانك الذي تعرض إلى هجوم من سمكة القرش العملاقة في عام 1964م وهو على متن قاربه.
على الرغم من إثارة بلبلة كبيرة حول قصة الفيلم المرعبة التي تتحدث عن تعذيب وقتل مراهقين ضلوا طريقهم وطرقوا باب عائلة كبيرة بالسن يتوسطها رجل ضخم يضع قناع من جلد آدمي على وجهه ويحمل منشار لقص العظام، بسبب إشاعة أن الفيلم يستند إلى قصة حقيقية، إلا أن الأحداث استوحيت من أحداث واقعية تعود إلى السفاح إد جين الذي تم صناعة فيلم Human mask بناءً على قصته.
قصة الفيلم مبنية على قصة حقيقية لعائلة تخرج إلى الصيد على متن قارب لكن خطأ فادح يتسبب بمهاجمة التماسيح المرعبة للعائلة وتقطيعها واحدا تلو الآخر، فإن كنت تحب النهايات السعيدة فهذا الفيلم ليس من نصيبك!
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/1UHqBPc
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire