السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اطفالي للبيع , فهل من مشتري ؟! .. نعم أريد بيع أطفالي لاتتعجب كثيراً فهذه قصه واقعية حدثت بالفعل في زمننا هذا عندمـا رفعت إمرأة لافته تريد أن تبيع أطفالها الأربعه للناس ..! بعد أن تجردت من كـامل معاني الإنسانية والأخلاق والأمومة ..:n12:
أردت أن اضع العنوان بهذا العنوان اطفالي للبيع مقابل 10000 ريال سعودي لجذب القراء أكثر لتقرأو معنا القصة سوياً حتي تأخذوا الحكمة منها !
سيدة علقت لافتة بعنوان أطفالي للبيع بمعرفة زوجها صاحب الشاحنة الذي يبيع الفحم .. بإحدي الولايات الأمريكية !!
القصة :-
كان هناك سيدة تعيش هي وزوجها قائد سيارة يعمل بنقل الفحم في الولايات المتحدة عام 1948
كانوا يعانون من الفقر , وأخيراً من الإفلاس فطلب منهم مالك المنزل المؤجر لهم إخلائه لعدم سداد مستحقاته ..
فوجدوا أن الحل الوحيد هو بيع أطفالهم ! حينما تجردوا من جميع أنواع الإنسانية
تم إلتقاط هذه الصورة من طرف أحد الصحفيين يوم 5 أغسطس 1948حاولت المرأة إخفاء وجهها تجاه الصورة
بينما تطلعت الطفلة لانا للكاميرا
والتي تبلغ من العمر 6 سنوات بينما كان بقية الأطفال رايان - ملتون - سو إلين - يتطلعون إلى بعضهم البعض ببراءة كبيرة
- قام البعض بالتشكيك في حقيقة وصحة الصورة برروا كلامهم بأنها تمثيلية من المرأة للحصول على الأموال وكسب التعاطف !
لكن جميع الأطفال بالفعل تم بيعهم إلى عائلات أخرى متعددة عام 1950
تم بيع رايان وملتون إلى عائلة زويتمان التي أساءت معاملتهما كثيراحتى أن رايان تتذكر أن أباها الجديد كان يناديها بالعبدة وكان تتقبل هذه التسمية لأنها لم تكن تعرف معناها !!
غادرت رايان المنزل في سن 17 عاما، بعد وقت قصير من تعرضها للاختطاف والاغتصاب الذي أدى بها إلى الحمل
تم إرسالها إلى منزل للفتيات الحوامل وقد تبنت طفلها بعد مرور الوقت
أما شقيقها ملتون فقد كان رد فعله على المعاملة السيئة هو العنف والغضب، واعتبره قاض خطرا على المجتمع وأمضى سنوات في مشفى عقلي بعد أن خيرته المحكمة بين ذلك وبين "إصلاحية الأحداث".
شقيقهما ديفيد الذي كان في بطن أمه في تلك الصورة، تم شراؤه ثم تبنيه رسميا من هاري ولويلا ماكدانيل، على بعد أميال قليلة من بيت عائلته الأصلية، تلقى ديفيد تربية صارمة لكن محبة وداعمة.
لم يعرف الأشقاء ما حدث لشقيقتيهما لانا وسو إلين، إلا بعد سنوات طويلة جدا عبر الانترنت، عرفوا أن لانا توفيت سنة 1998 بمرض السرطان، أما "سو إلين"، فقد نشأت لدى عائلة في شرق شيكاغو.
تزوجت الأم بعد هذه الصورة مرة أخرى وأنجبت 4 بنات أخريات، وحين توصل إليها بعض أطفالها الذين باعتهم وزاروها
لم تبد أي ندم.. قال ديفيد، الذي كانت حامل به في هذه الصور : أنت تشبه والدك تماما. ولم تعتذر أبدا أو تعترف بخطأها !.
" الصورة الحقيقية "
بعد قرأتكم للقصة معنا , ما تعليقاتكم ؟! وخصوصاً مع رد فعل الأم عندما شاهدت أطفالها من جديد !! .. عالم الزين لكـل جديد وحصري ♥
اطفالي للبيع , فهل من مشتري ؟! .. نعم أريد بيع أطفالي لاتتعجب كثيراً فهذه قصه واقعية حدثت بالفعل في زمننا هذا عندمـا رفعت إمرأة لافته تريد أن تبيع أطفالها الأربعه للناس ..! بعد أن تجردت من كـامل معاني الإنسانية والأخلاق والأمومة ..:n12:
أردت أن اضع العنوان بهذا العنوان اطفالي للبيع مقابل 10000 ريال سعودي لجذب القراء أكثر لتقرأو معنا القصة سوياً حتي تأخذوا الحكمة منها !
سيدة علقت لافتة بعنوان أطفالي للبيع بمعرفة زوجها صاحب الشاحنة الذي يبيع الفحم .. بإحدي الولايات الأمريكية !!
القصة :-
كان هناك سيدة تعيش هي وزوجها قائد سيارة يعمل بنقل الفحم في الولايات المتحدة عام 1948
كانوا يعانون من الفقر , وأخيراً من الإفلاس فطلب منهم مالك المنزل المؤجر لهم إخلائه لعدم سداد مستحقاته ..
فوجدوا أن الحل الوحيد هو بيع أطفالهم ! حينما تجردوا من جميع أنواع الإنسانية
تم إلتقاط هذه الصورة من طرف أحد الصحفيين يوم 5 أغسطس 1948حاولت المرأة إخفاء وجهها تجاه الصورة
بينما تطلعت الطفلة لانا للكاميرا
والتي تبلغ من العمر 6 سنوات بينما كان بقية الأطفال رايان - ملتون - سو إلين - يتطلعون إلى بعضهم البعض ببراءة كبيرة
- قام البعض بالتشكيك في حقيقة وصحة الصورة برروا كلامهم بأنها تمثيلية من المرأة للحصول على الأموال وكسب التعاطف !
لكن جميع الأطفال بالفعل تم بيعهم إلى عائلات أخرى متعددة عام 1950
تم بيع رايان وملتون إلى عائلة زويتمان التي أساءت معاملتهما كثيراحتى أن رايان تتذكر أن أباها الجديد كان يناديها بالعبدة وكان تتقبل هذه التسمية لأنها لم تكن تعرف معناها !!
غادرت رايان المنزل في سن 17 عاما، بعد وقت قصير من تعرضها للاختطاف والاغتصاب الذي أدى بها إلى الحمل
تم إرسالها إلى منزل للفتيات الحوامل وقد تبنت طفلها بعد مرور الوقت
أما شقيقها ملتون فقد كان رد فعله على المعاملة السيئة هو العنف والغضب، واعتبره قاض خطرا على المجتمع وأمضى سنوات في مشفى عقلي بعد أن خيرته المحكمة بين ذلك وبين "إصلاحية الأحداث".
شقيقهما ديفيد الذي كان في بطن أمه في تلك الصورة، تم شراؤه ثم تبنيه رسميا من هاري ولويلا ماكدانيل، على بعد أميال قليلة من بيت عائلته الأصلية، تلقى ديفيد تربية صارمة لكن محبة وداعمة.
لم يعرف الأشقاء ما حدث لشقيقتيهما لانا وسو إلين، إلا بعد سنوات طويلة جدا عبر الانترنت، عرفوا أن لانا توفيت سنة 1998 بمرض السرطان، أما "سو إلين"، فقد نشأت لدى عائلة في شرق شيكاغو.
تزوجت الأم بعد هذه الصورة مرة أخرى وأنجبت 4 بنات أخريات، وحين توصل إليها بعض أطفالها الذين باعتهم وزاروها
لم تبد أي ندم.. قال ديفيد، الذي كانت حامل به في هذه الصور : أنت تشبه والدك تماما. ولم تعتذر أبدا أو تعترف بخطأها !.
" الصورة الحقيقية "
بعد قرأتكم للقصة معنا , ما تعليقاتكم ؟! وخصوصاً مع رد فعل الأم عندما شاهدت أطفالها من جديد !! .. عالم الزين لكـل جديد وحصري ♥
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2v7Bsfk
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire