السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل انسان يحاول ان يظهر بشكل جميل ومتحضر امام الجميع وهناك طرق مختلفة تبين مدى اخلاق الانسان عن طريق قول او افعال او حتى بالنظر فقدر يعتذر الانسان عن شئ لم يفعلة ولكن ليظهر احترامى واخلاقة امام الجميع او بالافعال مثل تقبيل الراس والانحناء او عن طريق تقبيل اليد وغالبا ما يكون للوالدين الاب والام او للمعلم او لامام المسجد او غيرهم على حسب التقدير والاهمية لكل شخص فكان الكثير من الصحابة يقبلوا يد رسول الله صلى الله علية وسلم احترام لة وتقديرا لة وتعظيما لة ولرسالتة وايضا هناك الكثير من الناس يقبل يد الاب والام وهذا اقل تقدير لهم
يستطيع الإنسان التعبير عن إحترامه الأشخاص معينة بطرق عدة مألوفة لدينا من عرف وتقاليد ، قد تكون غير مألوفة لدينا تماما ، بذلك لا يواجه الإنسان أي عقبات في التعبير عن إحترامه لمن حوله . قد يعبر عن إحترامه بالأقوال مثل : قول " احترامي لك سيدي " " آسف سيدي " ، وقد تكون بالأفعال مثل : تقبيل الرأس واليدين والجبين ، أو الانحناء بالظهر . غيرها كثير، وقد تكون بالإيماءات مثل : خفض العينين ، وطأطأ الرأس . تقبيل اليد: اليد : عضو حركي في جسم الإنسان ، مسؤول عن وظائف عدة أهمها: الحركة بأشكالها واللمس بأنواعه ، ويعد تقبيل اليد من الأفعال الحركية التي تستعمل لتعبير عن احترام الشخص المراد تقبيل يديه ، والتودّد إليه بكل سبل الإجلال وتوقير ، وهي عملية حركية تتم عن طريق مصافحة اليد وشدها قليلاً نحو الرأس مع إنحناء قليل نحوها وتقبيل اليد إحتراماً له . غالباً ما يكون تقبيل اليد لـ ( الوالدين ، للمعلم ، للأئمة في المسجد ) وغيرهم على معيار الأهمية والتقدير لدى الشخص . حكم تقبيل اليد :- تعاهد لنا من السلف إلى الخلف تقبيل اليد ، حيث عُهد هذا من أيام رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ فالكثير من قبل يدي رسول الله ، تعظيماً له ولرسالته الحق ، وإجلالاً على حسن معاملته ، والكل هنا يقبل يدي أمه وأبيه تمننا لهم وإحتراماً وتعزيزاً لقدراتهم وعنايتهم لأبنائهم ، ففضل الأب والأم على الأبناء كبير جداً ، لا يكافأ بتقبيل اليدين فقط ، بل هذا قليل جداً عليهم ، ما يقدمه الوالدين للأبناء يفوق الوصف بكل حال من الأحوال ، فهم الحضن الحاوي لسعاتهم ، والبيت الهانئ لهم الذي يوفر لهم الأمن والأمان ، هما يعدان المعلم الأول للأبناء ، فقد صعد الكثير من الأبناء على درج سعادة وأكتاف الأب والأم ليتوفر لهم الحياة السعيدة والهانئة لهم ، ألا يستحق الوالدين أكثر تقديرا من تقبيل اليد ، إذن تقبيل اليد للوالدين شيء يقل كثيرا عن الأشياء التي قد تقدم لهم من قبل الأبناء من احترامات مختلفة وتقدير كبير ، فهناك كثير من الأولاد لا يقدما أي احترام لأباءهم وهذا يؤدي سلباً على الوالدين ، لأنهم مهما كان الولد عاق لأبيه ، فإن الأب مهما بدر من ابنه فانه دائماً يتمنى له الخير أينما يكون ، ويقدّم له الخير ، ويخاف عليه ولا ينام حتى يطمأن عليه ، بأنه مكث في بيته بسلام و أمان ، لدى يكون حكم تقبيل يد الأب والأم هو جائز لا غبار عليه ولا اختلاف عليه من قبل العلماء ، لأنه أقل تصرف يعد من قبل الأبناء إحتراماً للآباء . حكم تبيل اليد للعلماء والقواد والوالدين ، الشخصيات العظيمة والمرموقة هو حلال وجائز ، ولا غبار عليه ، ولا اختلاف فيه من العلماء
وفى النهاية نقول ان تقبيل يد الاب والام اقل شئ يقدم لهم على التقدير على كل ما فعلوة من اجلنا وهوا لا غبار علية عند جميع العلماء وهوا حلال وجائز شرعا ويجد بالرغم من ان هناك اشخاص يعملون ابائهم وامهاتهم بقسوة ولكن لا يستطيع الاب والام ان يحزنوا من الابناء مهما عملوا
كل انسان يحاول ان يظهر بشكل جميل ومتحضر امام الجميع وهناك طرق مختلفة تبين مدى اخلاق الانسان عن طريق قول او افعال او حتى بالنظر فقدر يعتذر الانسان عن شئ لم يفعلة ولكن ليظهر احترامى واخلاقة امام الجميع او بالافعال مثل تقبيل الراس والانحناء او عن طريق تقبيل اليد وغالبا ما يكون للوالدين الاب والام او للمعلم او لامام المسجد او غيرهم على حسب التقدير والاهمية لكل شخص فكان الكثير من الصحابة يقبلوا يد رسول الله صلى الله علية وسلم احترام لة وتقديرا لة وتعظيما لة ولرسالتة وايضا هناك الكثير من الناس يقبل يد الاب والام وهذا اقل تقدير لهم
يستطيع الإنسان التعبير عن إحترامه الأشخاص معينة بطرق عدة مألوفة لدينا من عرف وتقاليد ، قد تكون غير مألوفة لدينا تماما ، بذلك لا يواجه الإنسان أي عقبات في التعبير عن إحترامه لمن حوله . قد يعبر عن إحترامه بالأقوال مثل : قول " احترامي لك سيدي " " آسف سيدي " ، وقد تكون بالأفعال مثل : تقبيل الرأس واليدين والجبين ، أو الانحناء بالظهر . غيرها كثير، وقد تكون بالإيماءات مثل : خفض العينين ، وطأطأ الرأس . تقبيل اليد: اليد : عضو حركي في جسم الإنسان ، مسؤول عن وظائف عدة أهمها: الحركة بأشكالها واللمس بأنواعه ، ويعد تقبيل اليد من الأفعال الحركية التي تستعمل لتعبير عن احترام الشخص المراد تقبيل يديه ، والتودّد إليه بكل سبل الإجلال وتوقير ، وهي عملية حركية تتم عن طريق مصافحة اليد وشدها قليلاً نحو الرأس مع إنحناء قليل نحوها وتقبيل اليد إحتراماً له . غالباً ما يكون تقبيل اليد لـ ( الوالدين ، للمعلم ، للأئمة في المسجد ) وغيرهم على معيار الأهمية والتقدير لدى الشخص . حكم تقبيل اليد :- تعاهد لنا من السلف إلى الخلف تقبيل اليد ، حيث عُهد هذا من أيام رسول الله _صلى الله عليه وسلم _ فالكثير من قبل يدي رسول الله ، تعظيماً له ولرسالته الحق ، وإجلالاً على حسن معاملته ، والكل هنا يقبل يدي أمه وأبيه تمننا لهم وإحتراماً وتعزيزاً لقدراتهم وعنايتهم لأبنائهم ، ففضل الأب والأم على الأبناء كبير جداً ، لا يكافأ بتقبيل اليدين فقط ، بل هذا قليل جداً عليهم ، ما يقدمه الوالدين للأبناء يفوق الوصف بكل حال من الأحوال ، فهم الحضن الحاوي لسعاتهم ، والبيت الهانئ لهم الذي يوفر لهم الأمن والأمان ، هما يعدان المعلم الأول للأبناء ، فقد صعد الكثير من الأبناء على درج سعادة وأكتاف الأب والأم ليتوفر لهم الحياة السعيدة والهانئة لهم ، ألا يستحق الوالدين أكثر تقديرا من تقبيل اليد ، إذن تقبيل اليد للوالدين شيء يقل كثيرا عن الأشياء التي قد تقدم لهم من قبل الأبناء من احترامات مختلفة وتقدير كبير ، فهناك كثير من الأولاد لا يقدما أي احترام لأباءهم وهذا يؤدي سلباً على الوالدين ، لأنهم مهما كان الولد عاق لأبيه ، فإن الأب مهما بدر من ابنه فانه دائماً يتمنى له الخير أينما يكون ، ويقدّم له الخير ، ويخاف عليه ولا ينام حتى يطمأن عليه ، بأنه مكث في بيته بسلام و أمان ، لدى يكون حكم تقبيل يد الأب والأم هو جائز لا غبار عليه ولا اختلاف عليه من قبل العلماء ، لأنه أقل تصرف يعد من قبل الأبناء إحتراماً للآباء . حكم تبيل اليد للعلماء والقواد والوالدين ، الشخصيات العظيمة والمرموقة هو حلال وجائز ، ولا غبار عليه ، ولا اختلاف فيه من العلماء
وفى النهاية نقول ان تقبيل يد الاب والام اقل شئ يقدم لهم على التقدير على كل ما فعلوة من اجلنا وهوا لا غبار علية عند جميع العلماء وهوا حلال وجائز شرعا ويجد بالرغم من ان هناك اشخاص يعملون ابائهم وامهاتهم بقسوة ولكن لا يستطيع الاب والام ان يحزنوا من الابناء مهما عملوا
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2hxmqdR
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire