كيف أكون صديقة زوجي المقربة ، كيف أكون صديقة محبوبة ، كيف أكون صديقة وفية ، كيف أكون صديقة مخلصة ، كيف أكون صديقة ابنتي ، كيف أكون صديقة أمي ، كيف أكون صديقة لالولادي ، كيف أكون صديقة مثالية ، كيف أكون صديقة حقيقية ، كيف أكون صديقة ابني ، كيف أكون صديقة زوجي المقربة ؟؟احترفي فن التعامل مع زوجك
نصائح مهمة لتكوني صديقة زوجكِ المقرّبة
لعل العلاقة الزوجية واحدة من أكثر العلاقات إصابة بالروتينية والاعتيادية لاحقاً؛ ذلك أنها تدخل في الغالب في خانة الأمور المُسلّم بها ومن دون تكبّد العناء السابق الذي كان يبذله كل طرف لإرضاء الآخر وإدهاشه.
من السهل أن تكوني زوجة، لكن قد يكون من الصعب أن تصل مرتبة العلاقة نحو الصداقة الحقيقية: أن يتحدث لكِ زوجكِ عن كل ما يمرّ به وأن يثق بأن صديقته التي تستمع إليه لن تبدأ بإصدار الأحكام القاسية أو اتخاذ ردّات الفعل غير المحسوبة.
فيما يلي بعض النصائح التي تعينك على أن تكوني صديقة لزوجكِ، وليس زوجة فحسب:
- المسامحة: تذكّري أن من يرغب بالاستماع لاعترافات الآخرين وفضفضاتهم عليه ألاّ ينصب لهم المشانق حين يتحدثون عمّا حصل معهم. لذا، فليكن قلبكِ كبيراً، ولتكن مسامحتكِ على بعض الهفوات الصغيرة والكذبات البيضاء والمواقف العابرة أمراً يثق منه الرجل، فيتخذكِ حينها صديقة يلجأ للحديث إليها من دون خوف من ردّة فعلها.
- الدعم: ما من شيء مثبّط بقدر الزوجة المتذمرة التي تجعل دعمها انتقائياً بحسب المواقف والقرارات التي تروق لها فقط. كوني داعمة دوماً، لا سيما إن وجدتِ أن الظروف اضطرت زوجكِ لخيار ما وظيفياً أو اجتماعياً أو مالياً. وجّهي الانتقادات بطريقة لطيفة ولكن في نهاية المطاف كوني داعمة حقيقية له.
- المديح والاهتمام: في زحمة الانشغالات نكاد ننسى هذه الجزئية في علاقتنا مع من حولنا، خصوصاً الشريك الذي يحتاج في مرات كثيرة لإشعاره بحجم الحب والاهتمام والإعجاب بما يفعل. لا تتواني عن المديح والاهتمام كلما رأيتِ ما يستحق ذلك، وكلما رأيتِ الشريك في حالة إحباط ويحتاج لمن يؤازره.
- الأسرار: بند الأسرار مهم للغاية، بل نكاد نحدّد عمق العلاقة مع أحد ما من خلال حجم السر الذي نودعه لديه. لذا، احرصي على مقاسمة الشريك أسراركِ؛ فمن شأن هذا منح العلاقة مزيداً من العمق والثقة، وفي الوقت ذاته استمعي لأسراره وكوني كتومة لها ولا تفشيها للصديقات أو الأهل تحت أي ظرف كان.
- اللفتات اللطيفة والمفاجآت: لا تتوقفي عن صنعها كلما أتيحت لكِ الفرصة. وردة بجانب السرير، رسالة حب بجانب المرآة، طبق حلوى مفضّل لديه منذ الطفولة، ألبوم يضمّ صور من مراحل حياته كافة، دعوة على عشاء في مطعم كنتما ترتادانه قبل الزواج، وهكذا.
- المرح: كوني مرِحة وتجنّبي النكد بقدر المستطاع. أكثر ما يعلق في ذهن أحدنا النكات التي كان يُطلِقها الآخر وقفشاته ومزحاته وصوت ضحكاته. لذا، اجعلي صورتكِ مرِحة وخفيفة ظل في عينه دوماً.
- الحب في الأحوال جميعها: في السرّاء والضرّاء والصحة والمرض والغنى والإفلاس والصعود والهبوط. اجعلي من الحب قيمة لا تمسّ ولا تتغير وأكّدي على هذه الفكرة دوماً قولاً وفعلاً.
- الخصوصية: أن نرتبط بشريك ما، لا يعني البتة أن نصادر حريّته ونتدخل في كل صغيرة وكبيرة في يومياته. اتركي لزوجكِ هامش حرية يتحرّك ضمنه. نزهات مع الأصدقاء، زيارات لوالدته، الخروج في رحلة تخييم، خصوصية هاتفه وجهاز كمبيوتره المحمول، وهكذا. من شأن هذا الهامش ألاّ يشعره بأن الزواج قد صادر حريّته وأفقده امتيازاته السابقة.
نصائح مهمة لتكوني صديقة زوجكِ المقرّبة
لعل العلاقة الزوجية واحدة من أكثر العلاقات إصابة بالروتينية والاعتيادية لاحقاً؛ ذلك أنها تدخل في الغالب في خانة الأمور المُسلّم بها ومن دون تكبّد العناء السابق الذي كان يبذله كل طرف لإرضاء الآخر وإدهاشه.
من السهل أن تكوني زوجة، لكن قد يكون من الصعب أن تصل مرتبة العلاقة نحو الصداقة الحقيقية: أن يتحدث لكِ زوجكِ عن كل ما يمرّ به وأن يثق بأن صديقته التي تستمع إليه لن تبدأ بإصدار الأحكام القاسية أو اتخاذ ردّات الفعل غير المحسوبة.
فيما يلي بعض النصائح التي تعينك على أن تكوني صديقة لزوجكِ، وليس زوجة فحسب:
- المسامحة: تذكّري أن من يرغب بالاستماع لاعترافات الآخرين وفضفضاتهم عليه ألاّ ينصب لهم المشانق حين يتحدثون عمّا حصل معهم. لذا، فليكن قلبكِ كبيراً، ولتكن مسامحتكِ على بعض الهفوات الصغيرة والكذبات البيضاء والمواقف العابرة أمراً يثق منه الرجل، فيتخذكِ حينها صديقة يلجأ للحديث إليها من دون خوف من ردّة فعلها.
- الدعم: ما من شيء مثبّط بقدر الزوجة المتذمرة التي تجعل دعمها انتقائياً بحسب المواقف والقرارات التي تروق لها فقط. كوني داعمة دوماً، لا سيما إن وجدتِ أن الظروف اضطرت زوجكِ لخيار ما وظيفياً أو اجتماعياً أو مالياً. وجّهي الانتقادات بطريقة لطيفة ولكن في نهاية المطاف كوني داعمة حقيقية له.
- المديح والاهتمام: في زحمة الانشغالات نكاد ننسى هذه الجزئية في علاقتنا مع من حولنا، خصوصاً الشريك الذي يحتاج في مرات كثيرة لإشعاره بحجم الحب والاهتمام والإعجاب بما يفعل. لا تتواني عن المديح والاهتمام كلما رأيتِ ما يستحق ذلك، وكلما رأيتِ الشريك في حالة إحباط ويحتاج لمن يؤازره.
- الأسرار: بند الأسرار مهم للغاية، بل نكاد نحدّد عمق العلاقة مع أحد ما من خلال حجم السر الذي نودعه لديه. لذا، احرصي على مقاسمة الشريك أسراركِ؛ فمن شأن هذا منح العلاقة مزيداً من العمق والثقة، وفي الوقت ذاته استمعي لأسراره وكوني كتومة لها ولا تفشيها للصديقات أو الأهل تحت أي ظرف كان.
- اللفتات اللطيفة والمفاجآت: لا تتوقفي عن صنعها كلما أتيحت لكِ الفرصة. وردة بجانب السرير، رسالة حب بجانب المرآة، طبق حلوى مفضّل لديه منذ الطفولة، ألبوم يضمّ صور من مراحل حياته كافة، دعوة على عشاء في مطعم كنتما ترتادانه قبل الزواج، وهكذا.
- المرح: كوني مرِحة وتجنّبي النكد بقدر المستطاع. أكثر ما يعلق في ذهن أحدنا النكات التي كان يُطلِقها الآخر وقفشاته ومزحاته وصوت ضحكاته. لذا، اجعلي صورتكِ مرِحة وخفيفة ظل في عينه دوماً.
- الحب في الأحوال جميعها: في السرّاء والضرّاء والصحة والمرض والغنى والإفلاس والصعود والهبوط. اجعلي من الحب قيمة لا تمسّ ولا تتغير وأكّدي على هذه الفكرة دوماً قولاً وفعلاً.
- الخصوصية: أن نرتبط بشريك ما، لا يعني البتة أن نصادر حريّته ونتدخل في كل صغيرة وكبيرة في يومياته. اتركي لزوجكِ هامش حرية يتحرّك ضمنه. نزهات مع الأصدقاء، زيارات لوالدته، الخروج في رحلة تخييم، خصوصية هاتفه وجهاز كمبيوتره المحمول، وهكذا. من شأن هذا الهامش ألاّ يشعره بأن الزواج قد صادر حريّته وأفقده امتيازاته السابقة.
المصدر: منتدى منتديات عالم الزين
via منتدى منتديات عالم الزين http://ift.tt/1V9gSPq
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire