السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كل انسان معرض فى حياتة للعديد من المشاكل والصعوبات التى تواجة ويحاول كل الناس حل مشاكلهم بكل الطرق الممكنة وكل الناس تلجا الى الله لكل جميع المشاكل والكروب فهو الواحد القادر على كل شئ وعلى حل جميع مشاكل الناس وهناك دعاء هام للرسول صلى الله علي وسلم علمنا اياة عند الكرب او الهم او المشاكل التى تواجهنا فيذكرنا فية بان الله وحدة هوا الذى قادر على كل شئ وقادر على ازالة البلاء وتبديل الاحوال من السوء والظلمات الى النور وافضل الاحوال هوا الوحيد القادر على كل شئ فى هذا الكون فلنتوكل على الله فى كل شئ
طبيعة الحياة أن الإنسان يتقلَّب فيها بين مشكلات متتالية، وأنواع من الهمِّ متتابعة، وكلُّ ذلك يُوقعه في كرب شديد؛ قال تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]، وقد يفزع الناس في حلِّ مشاكلهم إلى هذا أو ذاك؛ لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم عَلَّمنا في مثل هذه الظروف أن نفزع إلى الله عز وجل، فهو الذي بيده تفريج الكروب؛ قال تعالى: {قُلِ اللهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ} [الأنعام: 64].
وقد روى البخاري عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ العَلِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
ففي هذا الدعاء يُذَكِّرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله عز وجل هو المهيمن على كلِّ شيء، وهو ربُّ السموات والأرض، وهو الذي يعلم ويحْلُم ويتكرَّم، فلْنحفظ هذا الدعاء النبوي، ولْنُطَمْئِن به قلوبَـنا، ولْنُعلِن به لله عز وجل أننا به مؤمنون، وعليه متوكِّلون، وإليه راغبون.
فى النهاية لابد ان نعرف ان الله لا يعطى للانسان كل شئ قد يحرمك الله من اشياء ولكن فى النهاية سوف تعرف انها خير لك كل شئ خير فقد يحرمك الله من شئ وبعدها تعرف انة لو كان حدث سوف يكون شر لك وتحمد الله على عدم حدوثة فكل الامور خير لابد ان نشكر الله ونحمدة
كل انسان معرض فى حياتة للعديد من المشاكل والصعوبات التى تواجة ويحاول كل الناس حل مشاكلهم بكل الطرق الممكنة وكل الناس تلجا الى الله لكل جميع المشاكل والكروب فهو الواحد القادر على كل شئ وعلى حل جميع مشاكل الناس وهناك دعاء هام للرسول صلى الله علي وسلم علمنا اياة عند الكرب او الهم او المشاكل التى تواجهنا فيذكرنا فية بان الله وحدة هوا الذى قادر على كل شئ وقادر على ازالة البلاء وتبديل الاحوال من السوء والظلمات الى النور وافضل الاحوال هوا الوحيد القادر على كل شئ فى هذا الكون فلنتوكل على الله فى كل شئ
طبيعة الحياة أن الإنسان يتقلَّب فيها بين مشكلات متتالية، وأنواع من الهمِّ متتابعة، وكلُّ ذلك يُوقعه في كرب شديد؛ قال تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]، وقد يفزع الناس في حلِّ مشاكلهم إلى هذا أو ذاك؛ لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم عَلَّمنا في مثل هذه الظروف أن نفزع إلى الله عز وجل، فهو الذي بيده تفريج الكروب؛ قال تعالى: {قُلِ اللهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ} [الأنعام: 64].
وقد روى البخاري عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ العَلِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ".
ففي هذا الدعاء يُذَكِّرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله عز وجل هو المهيمن على كلِّ شيء، وهو ربُّ السموات والأرض، وهو الذي يعلم ويحْلُم ويتكرَّم، فلْنحفظ هذا الدعاء النبوي، ولْنُطَمْئِن به قلوبَـنا، ولْنُعلِن به لله عز وجل أننا به مؤمنون، وعليه متوكِّلون، وإليه راغبون.
فى النهاية لابد ان نعرف ان الله لا يعطى للانسان كل شئ قد يحرمك الله من اشياء ولكن فى النهاية سوف تعرف انها خير لك كل شئ خير فقد يحرمك الله من شئ وبعدها تعرف انة لو كان حدث سوف يكون شر لك وتحمد الله على عدم حدوثة فكل الامور خير لابد ان نشكر الله ونحمدة
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2vB77aD
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire