موضوع للنقاش هل ترك الطفل مع الخادمه ام تركه فى حضانه اثناء وجودك فى العمل ؟
نقاش اليوم وهى مشكله من مشاكل كل بيت فى الوطن العربى وهى ترك الطفل فى البيت مع الخادمه ويترك عن دلك مشاكل كثيره جدا , ومن هذه المشاكل لجأت خادمة أندونيسية إلى طريقة بشعة لتعذيب طفل يبلغ من العمر 8 أشهر من مدينة حائل باستخدام “حذاء” ما نتج عنه تكسير في عظمة الجمجمة ونزيف داخلي بالدماغ دون ظهور أي علامات خارجية في الرأس تدل على وجود كدمات. ويروي والد الطفل قصة تعذيب ابنه التي بدأت قبل إدخاله المستشفى بيوم واحد , ثلاثة أطفال، تقل أعمارهم عن سبعة أعوام، على أداء أنشطة إباحية غريبة، بعد تهديدهم بالتعذيب بأعواد الثقاب. فقد اتهمت الخادمة الفلبينية، البالغة من العمر 35 عاماً، والبستاني الباكستاني، 39 عاماً، بالاعتداء على براءة وسذاجة ثلاثة أطفال إماراتيين، والتحرش بهم جنسياً، واستغلالهم في مناسبات مختلفة. او ان نضع الطفل فى حضانه لحين الرجوع من العمل , وايضا للحضانه مشاكل كثيره ومنها اختلف الخبراء حول السن الملائم لإرسال الطفل لدار الحضانة، وهناك اتجاه يرفض إرساله إلى الحضانة قبل عيد ميلاده الثالث ويرى أن وجود الأم خلال هذه السنوات الثلاث ... تحدث عند استبدال الأم بمربية، كما يرى بعض الأطباء أن إرسال الطفل لدور الحضانة فى عمر مبكر قد يؤدى إلى بعض المشاكل الصحية منها أمراض الجهاز التنفسى. الأمر يتوقف على حسن اختيارك للحضانة، خاصة وأن كثير منها لا يحتوي على فناء واسع يلعب فيه الأطفال لأنها شقة داخل العمارات السكينة، والسؤال الذي يطرح نفسه الآن ما هي مشاكل الأطفال في دور الحضانة؟ ” لذلك اطرح عليكم هذا السؤال ايهما افضل ترك الطفل فى البيت مع الشغاله ام تركه فى حضانه لحين الرجوع من العمل ايهما افضل منتظره اراءكم
إن إقامة رابطة بينك وبين طفلك في الأسابيع والأشهر الأولى بعد الولادة هي وقت رائع، ولكن مع تحول هذه الأسابيع إلى أشهر تبدأ هموم الحياة اليومية بالتسلل -نفاد المال- فلا تملك معظم الأمهات خيارًا سوى العودة للعمل والسماح لشخص آخر بالعناية بالطفل، وهناك أم من بين ثلاث أمهات يلجأن إلى أهاليهن؛ لتوفير الرعاية بالأطفال. إلا أن الخيار الثاني الأكثر انتشارًا هو إرسال الطفل إلى دار الحضانة.
فكيف تتأكدين أن الحضانة غير مضرة لطفلك؟
جميلة ذات الـ33 عامًا، مديرة الموارد البشرية، يبلغ عمر ابنتها 20 شهرًا، كنت أشعر بالغثيان، كما تقول، من فكرة ترك «ميلا» ابنتي في دار الحضانة أثناء وجودي في العمل؛ ففي كل أسبوع كنت أسمع خبرًا عن دار للحضانة لا تستوفي الشروط الصحية، تستدرك جميلة: «لم أكن أريد أن تعتني ربما مراهقة أتمت دراستها للتو، بطفلتي الصغيرة. فأنا التي كنت أعرف متى كانت تحتاج إلى العناق أو حين تكون جائعة.
لقد عانيت قلقًا شديدًا حتى اتخذت هذا القرار».
تزايد
تزايد عدد الأمهات العاملات مع استمرار فترة الركود. وفي عام 1981 كانت نسبة 24 % فقط تعود إلى العمل في غضون عام من الإنجاب. وبحلول عام 2001، ارتفعت هذه النسبة إلى 67%، والآن تقول دائرة العمل والمعاشات التقاعدية البريطانية أن 76% من النساء يعدن للعمل في غضون 18 شهرا من الإنجاب، بينما هي في البلاد العربية لا تتجاوز الـ3 أشهر.
خبر سيئ
في السنوات الأخيرة، يقول العديد من خبراء الأطفال: إن وضع الأطفال -تحت سن الثانية- في دور الحضانة قد يسبب مشاكل في نموهم، وأحدهم هو اختصاصي نفسي للأطفال، الأسترالي ستيف بيدولف، والذي أطلق حملة ضد الآباء والأمهات يسميها «السجانون» الذين يضعون أطفالهم في دور الحضانة لدوام كامل من سن الستة الأشهر.
ووجد بحثه أن الأطفال في دور الحضانة يتلقون ثماني دقائق فقط من الاتصال المباشر وجهًا لوجه مع أحد موفري الرعاية يوميًا. ما يجعلهم مكتئبين وعدائيين.
وقد أجرى المعهد الوطني لصحة ونمو الأطفال في أميركا دراسة شملت 1.000 طفل، وأظهرت أن 17% من الأطفال الذين يقضون «أكثر من 30 ساعة في دور الرعاية أسبوعيًا»، لديهم مشاكل سلوكية، في حين أن 6% من «الذين يقضون أقل من 10 ساعات أسبوعيًا» يعانون من مثل هذه المشاكل.
ويضيف: «قد تكون مربية الأطفال خيارًا جيدًا، ولكن إذا أحبها الطفل مثل أو أكثر مما يحب أهله، ولكن في دور الرعاية يتغير الكثير من موفري الرعاية طوال الوقت».
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2GIOinS
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire