هناك العديد من الاباء لا يعرفون مدي اهميه الموسيقي واستخدامها في علج الاطفال والتخلص من بكائهم المستمر فهي تجذب انتباه الاطفال وتهدئ نفوسهم
وتشعرهم بالامان لذلك نتوجه اليكم ببعض النصائح عن العلاج بالموسيقي واليكم الاتي
يُمكن للموسيقى أن تتخطّى الأذن وتصل إلى القلب والنّفس، إذ أنّ تأثيرها يُشكّل علاجاً فعالاً لكلّ من يعاني من مشاكل نفسيّة أو اجتماعيّة أو جسديّة في بعض الأحيان. نسلّط الضوء في هذا الموضوع من موقع صحتي على فوائد العلاج بالموسيقى للأطفال.
اكتساب مهارات عديدة
يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل على اكتساب مهاراتٍ عديدة؛ تربويّة وموسيقيّة وفنّية. وتجدر الإشارة إلى أنّ استخدام الطّفل صوته في الغناء مثلاً يُعتبر أساسيّاً في العلاج إذ أنّه يعكس كلّ ما هو مدفون داخل الطّفل ويساعده ذلك على إخراج كلّ ما هو مكبوت في داخله.
كما أنّ اكتساب المهارات الفنّية يُمكن أن يكون عن طريق الرّسم والتعبير من خلال الجسد كالتمثيل والغناء والرّقص التعبيري.
التعبير الصادق عن الذات
قد يعاني الطّفل من مشاكل نفسيّة تجعله غير قادر على التعبير بشكلٍ صادق عن ذاته بسبب النّظرة الخاطئة والدونيّة التي ينظر فيها إلى نفسه.
في هذه الحالة، يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل من خلال تمكينه من التعرّف على ذاته وعلى قدراته أوّلاً ثمّ إخراجها إلى العلن بشكلٍ عفوي كدليلٍ قاطع يجعله يُدرك من هو حقاً.
الإنخراط الاجتماعي
لكلّ طفلٍ انطوائي لا يحبّ الإنخراط بالنّاس أو يعاني من التوحّد أو من مشاكل نفسيّة تجعله يفقد فنّ التواصل السليم مع محيطه؛ لا بدّ من أن يجرّب العلاج بالموسيقى.
هذا العلاج من شأنه أن يجعله يُعبّر عن نفسه وعواطفه من دون تردّد أو خوف من الرأي الآخر، ما يجعله يكتسب مهارات التواصل مع نفسه ومع الآخرين والإنخراط في عائلته ومجتمعه بشكلٍ جيّد.
زيادة الثّقة بالنفس
يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل على اكتشاف قدراتٍ كبيرة يتمتّع بها لا يكون قد اكتشفها من قبل ولا يعلم حتّى بوجودها داخله.
الإسترخاء والراحة
لا يُخفى على أحد كم أنّ الموسيقى تُمكّن الطّفل من الشّعور بالاسترخاء والرّاحة والتعبير عن نفسه ومشاعره من دون اللجوء إلى الكلام، إنّما من خلال الموسيقى فقط.
تحرير الطّفل من مشاكله نهائياً
يُعتب العلاج بالموسيقى فعّالاً لأنّه يساهم في إيصال معلوماتٍ وإشاراتٍ للمعالج تُمكّنه من معرفة حقيقة وضع الطّفل وحالته وقدراته التي سيحلّلها ويبني الاستنتاجات اللازمة؛ وبالتالي فكّ المشاكل المعقّدة غير المفهومة وتحرير الطّفل منها نهائياً.
أخيراً فإنّ مدّة العلاج تختلف من طفلٍ إلى آخر، نظراً لأنّها مرتبطة بحالته النفسيّة وكيفيّة وسرعة استجابة الطّفل للعلاج.
وفي النهايه نتمني ان نكون حصلنا علي اعجابكم
وتشعرهم بالامان لذلك نتوجه اليكم ببعض النصائح عن العلاج بالموسيقي واليكم الاتي
يُمكن للموسيقى أن تتخطّى الأذن وتصل إلى القلب والنّفس، إذ أنّ تأثيرها يُشكّل علاجاً فعالاً لكلّ من يعاني من مشاكل نفسيّة أو اجتماعيّة أو جسديّة في بعض الأحيان. نسلّط الضوء في هذا الموضوع من موقع صحتي على فوائد العلاج بالموسيقى للأطفال.
اكتساب مهارات عديدة
يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل على اكتساب مهاراتٍ عديدة؛ تربويّة وموسيقيّة وفنّية. وتجدر الإشارة إلى أنّ استخدام الطّفل صوته في الغناء مثلاً يُعتبر أساسيّاً في العلاج إذ أنّه يعكس كلّ ما هو مدفون داخل الطّفل ويساعده ذلك على إخراج كلّ ما هو مكبوت في داخله.
كما أنّ اكتساب المهارات الفنّية يُمكن أن يكون عن طريق الرّسم والتعبير من خلال الجسد كالتمثيل والغناء والرّقص التعبيري.
التعبير الصادق عن الذات
قد يعاني الطّفل من مشاكل نفسيّة تجعله غير قادر على التعبير بشكلٍ صادق عن ذاته بسبب النّظرة الخاطئة والدونيّة التي ينظر فيها إلى نفسه.
في هذه الحالة، يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل من خلال تمكينه من التعرّف على ذاته وعلى قدراته أوّلاً ثمّ إخراجها إلى العلن بشكلٍ عفوي كدليلٍ قاطع يجعله يُدرك من هو حقاً.
الإنخراط الاجتماعي
لكلّ طفلٍ انطوائي لا يحبّ الإنخراط بالنّاس أو يعاني من التوحّد أو من مشاكل نفسيّة تجعله يفقد فنّ التواصل السليم مع محيطه؛ لا بدّ من أن يجرّب العلاج بالموسيقى.
هذا العلاج من شأنه أن يجعله يُعبّر عن نفسه وعواطفه من دون تردّد أو خوف من الرأي الآخر، ما يجعله يكتسب مهارات التواصل مع نفسه ومع الآخرين والإنخراط في عائلته ومجتمعه بشكلٍ جيّد.
زيادة الثّقة بالنفس
يساعد العلاج بالموسيقى الطّفل على اكتشاف قدراتٍ كبيرة يتمتّع بها لا يكون قد اكتشفها من قبل ولا يعلم حتّى بوجودها داخله.
الإسترخاء والراحة
لا يُخفى على أحد كم أنّ الموسيقى تُمكّن الطّفل من الشّعور بالاسترخاء والرّاحة والتعبير عن نفسه ومشاعره من دون اللجوء إلى الكلام، إنّما من خلال الموسيقى فقط.
تحرير الطّفل من مشاكله نهائياً
يُعتب العلاج بالموسيقى فعّالاً لأنّه يساهم في إيصال معلوماتٍ وإشاراتٍ للمعالج تُمكّنه من معرفة حقيقة وضع الطّفل وحالته وقدراته التي سيحلّلها ويبني الاستنتاجات اللازمة؛ وبالتالي فكّ المشاكل المعقّدة غير المفهومة وتحرير الطّفل منها نهائياً.
أخيراً فإنّ مدّة العلاج تختلف من طفلٍ إلى آخر، نظراً لأنّها مرتبطة بحالته النفسيّة وكيفيّة وسرعة استجابة الطّفل للعلاج.
وفي النهايه نتمني ان نكون حصلنا علي اعجابكم
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين https://ift.tt/2zjIDSm
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire