السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الكثير مننا يبحث عن حسانات فى حياتة اليومية فهناك بعض الافعال او الكلام يعطى لصاحبة الكثير من الحسانات قد تقول كلمة فى يوم من الايام وتستمر مفعولها طوال حياتك وتاخذ عليها العديد من الحسنات وايضا الضحكة فى وجة اخيك المسلم هل تتخيل ابتسامة فقط تؤدى الى الكثير من الحسنات ولا تنسى ايضا السؤال على الاقارب الاصدقاء كل هذا يعطيك الحسنات التى تبحث عنها كل هذة الاعمال تقربك الى الله والله يحبها كثيرا كل ما يفعها الانسان وايضا نشر المعلومات المفيدة للناس تتعلم من خلفها وقد تكون سببا فى هداية شخص وتقربة الى الله مرة اخرى
الكلمة الطيبة
وهذا أسهل أسلوب لكسب الحسنات. فالكلمة لا تكلّفك شيئاً ولكن أثرها كبير على من حولك، ويبقى أجرها مستمراً لفترة طويلة مثل الشجرة التي تؤتي ثمارها كل عام، ولذلك قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [إبراهيم: 24-25].
الأبتسامة
تصور أنك تكسب الحسنات بمجرد التبسم! وللأسف كثير من المسلمين يفتقدون هذه العبادة لله، عبادة "الابتسامة" وأسميها عبادة لأنها مثل عبادة الصدقة. فلا تظن يا أخي الحبيب أن الابتسامة مجرد عادة اجتماعية لكسب محبة المجتمع، بل هي عبادة وتقرب إلى الله تعالى، فهل تمارس بل وتكثر من الابتسامة وبخاصة في هذه الأيام؟
مكالمة هاتفية
لقد سخر الله لك وسائل كثيرة ومنها الجوال أو الهاتف أو الانترنت، فتصور أنك تقوم كل يوم بمكالمة لأحد أصدقائك أو أقاربك أو أهلك تطمئن عليهم وتلقي بكلمة طيبة... فكم من الأجر تأخذ والتكلفة بسيطة جداً. كذلك أن ترسل رسالة قصيرة أو رسالة إنترنت لأخ في الله... فكل هذا هو نوع من أنواع التقرب إلى الله ومن الأعمال التي يحبها الله تعالى.
نشر معلومة نافعة
وهذه سيستمر ثوابها حتى بعد موتك! فاحرص في هذه الأيام المباركة على نشر معجزة من معجزات القرآن لأصدقائك أو عبر منتديات أو مواقع التواصل الاجتماعي... فالدال على الخير كفاعله، وقد تكون هذه المعلومة سبباً في هداية إنسان فتكون خيراً من الدنيا وما فيها... وهذا من أكبر أنواع الجهاد في عصرنا الحاضر لقوله تعالى: (وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا) [الفرقان: 52] أي بالقرآن.
التواضع لله تعالى
وهذه ثوابها عظيم جداً، بل إن النبي يقول: (من تواضع لله رفعه الله)! وهل هناك أجمل من أن يرفعك الله في الدنيا والآخرة؟! انظروا يا أحبتي كم من السهل أن تتواضع، إن هذا العمل لن يكلفك شيئاً! ولكن التواضع هو قمَّة الأخلاق الحسنة وهذه أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة!
ضبط الأنفعالات وعدم الغضب
وهذا العمل لا يكلف شيئاً، ولكنه كبير عند الله، فالله تعالى يقول: (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران: 134]. تصور أخي الحبيب أنك كل يوم تحاول أن تصبر على إنسان أساء إليك، أو تكتم غضبك تجاه الآخرين، ولو مرة أو مرتين في اليوم... فكم من الأجر ستأخذ وكم من الراحة النفسية ستكسب، فالعدو الأول للقلب هو الغضب فإياك والغضب.
وفى النهاية يجب التذكير باهم الاعمال البسيطة التى تؤدى الى ثواب كبير وهوا التواضع الى الله وان تواضع الشخص ان دل يدل على اخلاقة العالية وهناك ايضا ضبط النفس عند الغصب والتعصب فانة كبير عند الله وثوابة عظيم فسوف تحصل على حسناك كثيرة اذا تماسك فى غصبك فسوف تكون فى راحة نفسية كبيرة
الكثير مننا يبحث عن حسانات فى حياتة اليومية فهناك بعض الافعال او الكلام يعطى لصاحبة الكثير من الحسانات قد تقول كلمة فى يوم من الايام وتستمر مفعولها طوال حياتك وتاخذ عليها العديد من الحسنات وايضا الضحكة فى وجة اخيك المسلم هل تتخيل ابتسامة فقط تؤدى الى الكثير من الحسنات ولا تنسى ايضا السؤال على الاقارب الاصدقاء كل هذا يعطيك الحسنات التى تبحث عنها كل هذة الاعمال تقربك الى الله والله يحبها كثيرا كل ما يفعها الانسان وايضا نشر المعلومات المفيدة للناس تتعلم من خلفها وقد تكون سببا فى هداية شخص وتقربة الى الله مرة اخرى
الكلمة الطيبة
وهذا أسهل أسلوب لكسب الحسنات. فالكلمة لا تكلّفك شيئاً ولكن أثرها كبير على من حولك، ويبقى أجرها مستمراً لفترة طويلة مثل الشجرة التي تؤتي ثمارها كل عام، ولذلك قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [إبراهيم: 24-25].
الأبتسامة
تصور أنك تكسب الحسنات بمجرد التبسم! وللأسف كثير من المسلمين يفتقدون هذه العبادة لله، عبادة "الابتسامة" وأسميها عبادة لأنها مثل عبادة الصدقة. فلا تظن يا أخي الحبيب أن الابتسامة مجرد عادة اجتماعية لكسب محبة المجتمع، بل هي عبادة وتقرب إلى الله تعالى، فهل تمارس بل وتكثر من الابتسامة وبخاصة في هذه الأيام؟
مكالمة هاتفية
لقد سخر الله لك وسائل كثيرة ومنها الجوال أو الهاتف أو الانترنت، فتصور أنك تقوم كل يوم بمكالمة لأحد أصدقائك أو أقاربك أو أهلك تطمئن عليهم وتلقي بكلمة طيبة... فكم من الأجر تأخذ والتكلفة بسيطة جداً. كذلك أن ترسل رسالة قصيرة أو رسالة إنترنت لأخ في الله... فكل هذا هو نوع من أنواع التقرب إلى الله ومن الأعمال التي يحبها الله تعالى.
نشر معلومة نافعة
وهذه سيستمر ثوابها حتى بعد موتك! فاحرص في هذه الأيام المباركة على نشر معجزة من معجزات القرآن لأصدقائك أو عبر منتديات أو مواقع التواصل الاجتماعي... فالدال على الخير كفاعله، وقد تكون هذه المعلومة سبباً في هداية إنسان فتكون خيراً من الدنيا وما فيها... وهذا من أكبر أنواع الجهاد في عصرنا الحاضر لقوله تعالى: (وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا) [الفرقان: 52] أي بالقرآن.
التواضع لله تعالى
وهذه ثوابها عظيم جداً، بل إن النبي يقول: (من تواضع لله رفعه الله)! وهل هناك أجمل من أن يرفعك الله في الدنيا والآخرة؟! انظروا يا أحبتي كم من السهل أن تتواضع، إن هذا العمل لن يكلفك شيئاً! ولكن التواضع هو قمَّة الأخلاق الحسنة وهذه أثقل شيء في ميزان العبد يوم القيامة!
ضبط الأنفعالات وعدم الغضب
وهذا العمل لا يكلف شيئاً، ولكنه كبير عند الله، فالله تعالى يقول: (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران: 134]. تصور أخي الحبيب أنك كل يوم تحاول أن تصبر على إنسان أساء إليك، أو تكتم غضبك تجاه الآخرين، ولو مرة أو مرتين في اليوم... فكم من الأجر ستأخذ وكم من الراحة النفسية ستكسب، فالعدو الأول للقلب هو الغضب فإياك والغضب.
وفى النهاية يجب التذكير باهم الاعمال البسيطة التى تؤدى الى ثواب كبير وهوا التواضع الى الله وان تواضع الشخص ان دل يدل على اخلاقة العالية وهناك ايضا ضبط النفس عند الغصب والتعصب فانة كبير عند الله وثوابة عظيم فسوف تحصل على حسناك كثيرة اذا تماسك فى غصبك فسوف تكون فى راحة نفسية كبيرة
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2vB6TjE
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire