كل زوجة تحب ان تكون لها قواعدها في الحياة الزوجية وبالاخص لان الزوجة تحب ان تلتزم بها وكمان ترغب في ان يلتزم زوجها بهذه القواعد بكل حب و سعادة
كل امرأة ترغب بأن يلتزم زوجها بقواعدها ليس من باب التحكم أو السيطرة عليه، بل لأنها تتحمل الكثير من مسؤوليات المنزل، وتقع على عاتقها مهامه بصورة كبيرة، مما يجعلها تبحث عن الطرق الغير مباشرة لجعل الزوج يشارك مسؤوليتها واتباع عاداتها وقواعدها بكل حب وسعادة. ولذلك، حرصنا أن يكون هذا هو موضوعنا اليوم من خلال هذا المقال الذي نتطرق من خلاله إلى أهم الطرق التي يمكنكِ الالتزام بها سيدتي الزوجة لكي تعودين زوجك على قواعدكِ وعاداتكِ وتطبيق المثل الشعبي الشهير "جوزك على ما تعوديه".
اختيار الوقت المناسب للحديث مع الزوج
الى كل زوجة ترغب في تغيير طباع زوجها واتباع قواعدها فعليها أن تختار الوقت المناسب للحديث مع الزوج، أي عندما تكون حالته المزاجية جيدة جدًا حتى يستمع إليكِ بتركيز ويتقبل كلماتك بكل حب، وابتعدي تمامًا عن الوقت الذي يرغب فيه بالنوم أو الطعام، أو إذا كان غاضبًا أو سيء المزاج، كما عليكِ أن تختاري عزيزتي المكان المناسب والمريح الذي لا يسبب تشتت للانتباه أثناء التحدث مع الزوج، فعليكِ التخلي تمامًا عن التحدث معه في الهواتف المحمولة أو أمام التلفاز أو حتى في وجود الأطفال.
لا تلجئي للنصح والأوامر المباشرة
لكي تتمكني من تغيير طباع زوجك السيئة وإقناعه بعاداتك ومشاركة مسؤولياتك، فاحذري من توجيه نصائحك وأوامرك بشكل مباشر معه، لأن هذه الطريقة قد تأتي بنتيجة عكسية ولن يستمع إليك الزوج، بل بالعكس فإنه سوف يزداد من العناد وعدم سماع نصائحكِ على الإطلاق، فإذا كنتِ ترغبين بتعويده على عاداتك وقواعدك فيجب أن تتحلي بالذكاء وإقناعه بطريقة غير مباشرة بأهمية العادات والأمور التي ترغبين باتباعها، واستخدمي أساليب غير مباشرة ولا تتبعي النصائح المباشرة أو المحاضرات الأخلاقية.
ابدأي بالأمور الصغيرة
في البداية عزيزتي عليكِ بالبدء بوضع العادات والقواعد الخاصة بمنزلك بالأمور البسيطة، ولا تبدئي أبدًا بوضع عادات أو اتخاذ قرارات كبيرة بشكل مباشر. وذلك، منعًا لمواجهتها بالرفض أو التمرد من قبل الزوج، فعليكِ مثلا تعويده على اتباع الأمور والأشياء البسيطة التي لا تعني للزوج أي اهتمام مثلا أن يضع زوجك ملابسه في دولابه بعد الرجوع من عمله، أو وضع الجوارب في الحذاء أو وضع الحذاء في مكانه وغيرها من الأشياء البسيطة، هذا مع تذكير الزوج بشكل دائم بأنه يمثل قدوة حسنة لأطفاله وأنهم يتبعونه في كل شيء يقوم به، فهذا بحفظ ويشجع الزوج بشكل أكبر.
اجعلي طلباتكِ مقبولة
عليكِ أن تتخذي حذرك سيدتي في طلباتك ويجب أن تكون مقبولة ومنطقية فلا يمكنكِ تغيير عادات زوجك جميعها الصغيرة والكبيرة، واعلمي انكما تعيشان في منزل واحد والغرض من تغيير عاداته وتعويده على قواعدكِ وعاداتك هو الحصول على حياة هادئة مريحة لكما ولأطفالكما، وليس فرض سيطرة أحد الطرفين على الطرف الآخر. لذلك، ابتعدي تمامًا عن محاولة تغيير عادات أصيلة في زوجك يؤمن بها لأنها ظلت معه طوال حياته، وذلك حتى لا يشعر بالصدمة والغضب منك.
التركيز على إيجابيات زوجك
لكي تنجحي في إقناع زوجك بأمورك وقواعدك فعليك اولاً بالتركيز على ايجابياته والتفكير في صفاته الإيجابية التي يمتلكها والتي لم تنتبهي اليها، مثل ايجابياته الجذابة التي يحملها سواء كان في مظهره أو معاملته أو مواهبه ومهاراته وانشطته التل يمتلكها أو حتى في نجاحاته في عمله، ثم عليك تذكيره والمدح بها والتركيز عليها بقدر المستطاع، فهذا يجعل الزوج يتقبل نصائحك ويحفزه من اظهار سماته الإيجابية الأخرى.
تغيري أنت أيضًا من أجل زوجك
من أهم الطرق التي تساعدكِ سيدتي في تغيير طباع زوجك وسماع نصائحك واتباع قواعدك هي أن تقومي بتغيير عاداتك السيئة التي تتسبب في غضب الزوج منك. لذلك، عليكِ بالتخلي عن الأمور والعادات والصفات التي تغضب زوجك والعمل على تغييرها، وذلك من أجل تحسين العلاقة الزوجية بينكما، وذلك لكي يتقبل منك النقد والنصيحة بتغيير صفاته السيئة هو الآخر.
كل امرأة ترغب بأن يلتزم زوجها بقواعدها ليس من باب التحكم أو السيطرة عليه، بل لأنها تتحمل الكثير من مسؤوليات المنزل، وتقع على عاتقها مهامه بصورة كبيرة، مما يجعلها تبحث عن الطرق الغير مباشرة لجعل الزوج يشارك مسؤوليتها واتباع عاداتها وقواعدها بكل حب وسعادة. ولذلك، حرصنا أن يكون هذا هو موضوعنا اليوم من خلال هذا المقال الذي نتطرق من خلاله إلى أهم الطرق التي يمكنكِ الالتزام بها سيدتي الزوجة لكي تعودين زوجك على قواعدكِ وعاداتكِ وتطبيق المثل الشعبي الشهير "جوزك على ما تعوديه".
اختيار الوقت المناسب للحديث مع الزوج
الى كل زوجة ترغب في تغيير طباع زوجها واتباع قواعدها فعليها أن تختار الوقت المناسب للحديث مع الزوج، أي عندما تكون حالته المزاجية جيدة جدًا حتى يستمع إليكِ بتركيز ويتقبل كلماتك بكل حب، وابتعدي تمامًا عن الوقت الذي يرغب فيه بالنوم أو الطعام، أو إذا كان غاضبًا أو سيء المزاج، كما عليكِ أن تختاري عزيزتي المكان المناسب والمريح الذي لا يسبب تشتت للانتباه أثناء التحدث مع الزوج، فعليكِ التخلي تمامًا عن التحدث معه في الهواتف المحمولة أو أمام التلفاز أو حتى في وجود الأطفال.
لا تلجئي للنصح والأوامر المباشرة
لكي تتمكني من تغيير طباع زوجك السيئة وإقناعه بعاداتك ومشاركة مسؤولياتك، فاحذري من توجيه نصائحك وأوامرك بشكل مباشر معه، لأن هذه الطريقة قد تأتي بنتيجة عكسية ولن يستمع إليك الزوج، بل بالعكس فإنه سوف يزداد من العناد وعدم سماع نصائحكِ على الإطلاق، فإذا كنتِ ترغبين بتعويده على عاداتك وقواعدك فيجب أن تتحلي بالذكاء وإقناعه بطريقة غير مباشرة بأهمية العادات والأمور التي ترغبين باتباعها، واستخدمي أساليب غير مباشرة ولا تتبعي النصائح المباشرة أو المحاضرات الأخلاقية.
ابدأي بالأمور الصغيرة
في البداية عزيزتي عليكِ بالبدء بوضع العادات والقواعد الخاصة بمنزلك بالأمور البسيطة، ولا تبدئي أبدًا بوضع عادات أو اتخاذ قرارات كبيرة بشكل مباشر. وذلك، منعًا لمواجهتها بالرفض أو التمرد من قبل الزوج، فعليكِ مثلا تعويده على اتباع الأمور والأشياء البسيطة التي لا تعني للزوج أي اهتمام مثلا أن يضع زوجك ملابسه في دولابه بعد الرجوع من عمله، أو وضع الجوارب في الحذاء أو وضع الحذاء في مكانه وغيرها من الأشياء البسيطة، هذا مع تذكير الزوج بشكل دائم بأنه يمثل قدوة حسنة لأطفاله وأنهم يتبعونه في كل شيء يقوم به، فهذا بحفظ ويشجع الزوج بشكل أكبر.
اجعلي طلباتكِ مقبولة
عليكِ أن تتخذي حذرك سيدتي في طلباتك ويجب أن تكون مقبولة ومنطقية فلا يمكنكِ تغيير عادات زوجك جميعها الصغيرة والكبيرة، واعلمي انكما تعيشان في منزل واحد والغرض من تغيير عاداته وتعويده على قواعدكِ وعاداتك هو الحصول على حياة هادئة مريحة لكما ولأطفالكما، وليس فرض سيطرة أحد الطرفين على الطرف الآخر. لذلك، ابتعدي تمامًا عن محاولة تغيير عادات أصيلة في زوجك يؤمن بها لأنها ظلت معه طوال حياته، وذلك حتى لا يشعر بالصدمة والغضب منك.
التركيز على إيجابيات زوجك
لكي تنجحي في إقناع زوجك بأمورك وقواعدك فعليك اولاً بالتركيز على ايجابياته والتفكير في صفاته الإيجابية التي يمتلكها والتي لم تنتبهي اليها، مثل ايجابياته الجذابة التي يحملها سواء كان في مظهره أو معاملته أو مواهبه ومهاراته وانشطته التل يمتلكها أو حتى في نجاحاته في عمله، ثم عليك تذكيره والمدح بها والتركيز عليها بقدر المستطاع، فهذا يجعل الزوج يتقبل نصائحك ويحفزه من اظهار سماته الإيجابية الأخرى.
تغيري أنت أيضًا من أجل زوجك
من أهم الطرق التي تساعدكِ سيدتي في تغيير طباع زوجك وسماع نصائحك واتباع قواعدك هي أن تقومي بتغيير عاداتك السيئة التي تتسبب في غضب الزوج منك. لذلك، عليكِ بالتخلي عن الأمور والعادات والصفات التي تغضب زوجك والعمل على تغييرها، وذلك من أجل تحسين العلاقة الزوجية بينكما، وذلك لكي يتقبل منك النقد والنصيحة بتغيير صفاته السيئة هو الآخر.
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين https://ift.tt/2HqS5Z4
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire