مواصفات الرجل الحقيقى فى نظر النساء
ما هي مواصفات الرجل الجذاب والسبب الذي يدفع المرأة الى مواعدة شاب أقل جاذبية منها بحسب آخر الدراسات والأبحاث العلمية؟ لم يعد الرجل الطويل، ذات البشرة السمراء والعيون العسلية هو الذي يجذب النساء ويجعل قلبهنّ يخفق، وفق ما أكدته بعض الدراسات العلمية الحديثة. من منا لم يصادف المشهد التالي: صبية رائعة الجمال تسير برفقة شاب أقل جمالاً وجاذبية منها، صحيح أن هذا السيناريو يشبه الى حد بعيد فيلم الجميلة والوحش إلا أنه يحصل في الواقع بشكل يومي، وعلى ما يبدو أن هناك سبب لذلك. فقد كشفت دراسة حديثة أن المرأة تكون سعيدة أكثر في حال كان شريكها أقبح منها، وفق ما أكده موقع "ماكسيم". فقد إنكبت الدراسة على تحليل وتقييم علاقات الأزواج الجدد من أجل فهم مدى دور الجاذبية في السعادة والوقوف على حقيقة الأبحاث السابقة التي أشارت الى أن الدمج بين الزوجة المثيرة والرجل القبيح يجعل الزواج ناجحا.في البداية، أجاب الأزواج على إستبيان حول رغباتهم الشخصية، النظام الغذائي والتطلع الى أن يكونوا مثيرين وبعد ذلك تم تقييم كل مشترك بناءا على وجهه وجاذبية جسمه. بإختصار فقد أظهرت الدراسة الحديثة أن الرجل يميل الى المرأة الشقراء التي لديها عيون زرقاء في حين أن المرأة تنجذب نحو الرجل قصير القامة. وفي هذا السياق أشارت "فيكي بافيت"، خبيرة المواعدة في موقع "ماتش" أن البحث يؤكد أن معايير الجاذبية بين الجنسين إختلفت كثيرا، قائلة:" فكرة "الشريك المثالي" لم تعد موجودة لذا كونوا منفتحين دوما على أنواع الناس الذي يمكن أن تنجذبون إليهم".
عند الحديث عن معايير الجاذبية وإختلافها وفق كل فترة، أظهرت دراسة جديدة قام بها موقع متخصص بالمواعدة match.com بعد مراجعة وتحليل جميع بيانات المشتركين أن النساء أصبحن يملن الى الرجل القصير، وهو أمر يدحض كل الأقاويل السابقة والتي كانت تشير الى أن المرأة تفضل الرجل الطويل وتعتبره أكثر إثارة من قصير القامة.
وفي هذا السياق خلصت دراسة أجريت في العام 2016 الى أن طول القامة وقصرها هو العامل الذي تهتم به المرأة كثيرا في الرجل، ففي الدراسة التي هي بعنوان "هل يمكن لطويل القامة أن يجعل زوجته سعيدة؟" تبين أن الفوارق في الطول بين الرجل والمرأة هي التي تؤثر بشكل إيجابي على العلاقة خاصة على المدى البعيد.
وقد أشارت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الى أن موقع "ماتش" حاول رسم صورة الشخص الجذاب في العام 2017، وجاءت النتائج على الشكل التالي. يميل الرجل في الغالب الى المرأة الشقراء ذات العيون الزرقاء، وهو أمر يخالف ما كان قد أكده أيضا إستطلاع جرى في العام 2011 وشمل 2000 رجل حيث تبين أن 60% من الرجال يفضلون النساء السمراوات.
إذا وبإختصار فقد أظهرت الدراسة الحديثة أن الرجل يميل الى المرأة الشقراء التي لديها عيون زرقاء في حين أن المرأة تنجذب نحو الرجل قصير القامة.
وفي هذا السياق أشارت "فيكي بافيت"، خبيرة المواعدة في موقع "ماتش" أن البحث يؤكد أن معايير الجاذبية بين الجنسين إختلفت كثيرا، قائلة:" فكرة "الشريك المثالي" لم تعد موجودة لذا كونوا منفتحين دوما على أنواع الناس الذي يمكن أن تنجذبون إليهم".
ومن ناحية المهن والوظائف وحتى اللغة، فقد تبين أن المرأة تفضل الرجال الذين يمتهنون الطب والذين يتحدثون اللغة الفرنسية في حين أن الرجل يفضل النساء اللواتي يعملن لحسابهنّ الشخصي من دون دوامات محددة واللاواتي يجدن التحدث باللغة الإسبانية.
أما الأمر المشترك بين الجنسين فكانت الإبتسامة الجميلة والتي هي أول ما يلفت النظر بالنسبة اليهما. وبالتالي ربما من الأفضل أن ننسى لون الشعر، طول القامة، المهنة ونركز أكثر على الإبتسامة التي تشكل مصدر الإنجذاب الأساسي نحو الطرف الآخر.
ما هي مواصفات الرجل الجذاب والسبب الذي يدفع المرأة الى مواعدة شاب أقل جاذبية منها بحسب آخر الدراسات والأبحاث العلمية؟ لم يعد الرجل الطويل، ذات البشرة السمراء والعيون العسلية هو الذي يجذب النساء ويجعل قلبهنّ يخفق، وفق ما أكدته بعض الدراسات العلمية الحديثة. من منا لم يصادف المشهد التالي: صبية رائعة الجمال تسير برفقة شاب أقل جمالاً وجاذبية منها، صحيح أن هذا السيناريو يشبه الى حد بعيد فيلم الجميلة والوحش إلا أنه يحصل في الواقع بشكل يومي، وعلى ما يبدو أن هناك سبب لذلك. فقد كشفت دراسة حديثة أن المرأة تكون سعيدة أكثر في حال كان شريكها أقبح منها، وفق ما أكده موقع "ماكسيم". فقد إنكبت الدراسة على تحليل وتقييم علاقات الأزواج الجدد من أجل فهم مدى دور الجاذبية في السعادة والوقوف على حقيقة الأبحاث السابقة التي أشارت الى أن الدمج بين الزوجة المثيرة والرجل القبيح يجعل الزواج ناجحا.في البداية، أجاب الأزواج على إستبيان حول رغباتهم الشخصية، النظام الغذائي والتطلع الى أن يكونوا مثيرين وبعد ذلك تم تقييم كل مشترك بناءا على وجهه وجاذبية جسمه. بإختصار فقد أظهرت الدراسة الحديثة أن الرجل يميل الى المرأة الشقراء التي لديها عيون زرقاء في حين أن المرأة تنجذب نحو الرجل قصير القامة. وفي هذا السياق أشارت "فيكي بافيت"، خبيرة المواعدة في موقع "ماتش" أن البحث يؤكد أن معايير الجاذبية بين الجنسين إختلفت كثيرا، قائلة:" فكرة "الشريك المثالي" لم تعد موجودة لذا كونوا منفتحين دوما على أنواع الناس الذي يمكن أن تنجذبون إليهم".
عند الحديث عن معايير الجاذبية وإختلافها وفق كل فترة، أظهرت دراسة جديدة قام بها موقع متخصص بالمواعدة match.com بعد مراجعة وتحليل جميع بيانات المشتركين أن النساء أصبحن يملن الى الرجل القصير، وهو أمر يدحض كل الأقاويل السابقة والتي كانت تشير الى أن المرأة تفضل الرجل الطويل وتعتبره أكثر إثارة من قصير القامة.
وفي هذا السياق خلصت دراسة أجريت في العام 2016 الى أن طول القامة وقصرها هو العامل الذي تهتم به المرأة كثيرا في الرجل، ففي الدراسة التي هي بعنوان "هل يمكن لطويل القامة أن يجعل زوجته سعيدة؟" تبين أن الفوارق في الطول بين الرجل والمرأة هي التي تؤثر بشكل إيجابي على العلاقة خاصة على المدى البعيد.
وقد أشارت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الى أن موقع "ماتش" حاول رسم صورة الشخص الجذاب في العام 2017، وجاءت النتائج على الشكل التالي. يميل الرجل في الغالب الى المرأة الشقراء ذات العيون الزرقاء، وهو أمر يخالف ما كان قد أكده أيضا إستطلاع جرى في العام 2011 وشمل 2000 رجل حيث تبين أن 60% من الرجال يفضلون النساء السمراوات.
إذا وبإختصار فقد أظهرت الدراسة الحديثة أن الرجل يميل الى المرأة الشقراء التي لديها عيون زرقاء في حين أن المرأة تنجذب نحو الرجل قصير القامة.
وفي هذا السياق أشارت "فيكي بافيت"، خبيرة المواعدة في موقع "ماتش" أن البحث يؤكد أن معايير الجاذبية بين الجنسين إختلفت كثيرا، قائلة:" فكرة "الشريك المثالي" لم تعد موجودة لذا كونوا منفتحين دوما على أنواع الناس الذي يمكن أن تنجذبون إليهم".
ومن ناحية المهن والوظائف وحتى اللغة، فقد تبين أن المرأة تفضل الرجال الذين يمتهنون الطب والذين يتحدثون اللغة الفرنسية في حين أن الرجل يفضل النساء اللواتي يعملن لحسابهنّ الشخصي من دون دوامات محددة واللاواتي يجدن التحدث باللغة الإسبانية.
أما الأمر المشترك بين الجنسين فكانت الإبتسامة الجميلة والتي هي أول ما يلفت النظر بالنسبة اليهما. وبالتالي ربما من الأفضل أن ننسى لون الشعر، طول القامة، المهنة ونركز أكثر على الإبتسامة التي تشكل مصدر الإنجذاب الأساسي نحو الطرف الآخر.
المصدر: منتديات عالم الزين
via منتديات عالم الزين http://ift.tt/2jFUYZB
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire